أعطني القوة لتمييز أحدهما عن الآخر. تعطيني الصلاة سببًا وراحة بال لقبول

أعطني الشجاعة لتغيير ما يمكنني تغييره ...
هناك صلاة لا يعتبرها أتباع الطوائف المختلفة فحسب ، بل حتى غير المؤمنين منها. في اللغة الإنجليزية تسمى صلاة الصفاء - "صلاة من أجل راحة البال". فيما يلي أحد خياراته:

"يا رب ، أعطني راحة البال لتقبل ما لا أستطيع تغييره ، أعطني الشجاعة لتغيير ما يمكنني تغييره ، وامنحني الحكمة لتمييز أحدهما عن الآخر."

كل من ينسب إلى - فرانسيس الأسيزي ، وشيوخ أوبتينا ، والحاخام الحسيدية أبراهام ملاخ ، وكيرت فونيغوت.
لماذا فونيغوت مفهوم. في عام 1970 ، ظهرت ترجمة لروايته المسلخ رقم خمسة ، أو حملة الأطفال الصليبية (1968) في نوفي مير. وأشار إلى صلاة معلقة في مكتب البصريات لبيلي بيلجريم ، بطل الرواية.

"العديد من المرضى الذين رأوا صلاة بيلي على الحائط أخبروه لاحقًا أنها كانت تدعمهم كثيرًا. بدت الصلاة هكذا:
يا الله ، أعطني راحة البال ، حتى أتمكن من قبول ما لا أستطيع تغييره ، والشجاعة لتغيير ما أستطيع ، والحكمة دائمًا هي التمييز بين أحدهما والآخر.
ما لم يستطع بيلي تغييره هو الماضي والحاضر والمستقبل ".
(ترجمة ريتا رايت كوفاليفا).

منذ ذلك الوقت ، أصبحت "الصلاة من أجل راحة البال" صلاتنا.
ظهرت لأول مرة مطبوعة في 12 يوليو 1942 ، عندما نشرت صحيفة نيويورك تايمز رسالة من قارئ يسأل من أين أتت هذه الصلاة. بدت بدايتها فقط مختلفة بعض الشيء ؛ بدلاً من "أعطني هدوء البال" - "أعطني الصبر". في الأول من آب (أغسطس) ، أفاد قارئ آخر من صحيفة نيويورك تايمز أن الصلاة كانت من تأليف الداعية البروتستانتي الأمريكي رينهولد نيبور (1892-1971). يمكن اعتبار هذا الإصدار الآن مجربة.

شفويا ، ظهرت صلاة نيبور ، على ما يبدو ، في أواخر الثلاثينيات ، لكنها انتشرت على نطاق واسع خلال الحرب العالمية الثانية. ثم تم تبنيها من قبل Alcoholics Anonymous.

في ألمانيا ، ثم في بلدنا ، نُسبت صلاة نيبور إلى عالم اللاهوت الألماني كارل فريدريش إيتنغر (K.F. Oetinger ، 1702-1782). كان هناك سوء فهم. الحقيقة هي أن ترجمتها إلى الألمانية نُشرت عام 1951 تحت اسم مستعار "فريدريش إيتنغر". هذا الاسم المستعار ينتمي إلى القس تيودور فيلهلم ؛ هو نفسه تلقى رسالة نصية من أصدقاء كنديين في عام 1946.

ما هي اصلية صلاة نيبور؟ أجرؤ على القول إنها لم تلتقِ من قبل نيبور قط. الاستثناء الوحيد هو بدايته. كتب هوراس بالفعل:

"من الصعب! لكن من الأسهل الهدم بصبر /
ما لا يمكن تغييره "
("Odes" ، أنا ، 24).

كان سينيكا من نفس الرأي:

"من الأفضل أن تتحمل
ما لا يمكنك إصلاحه "
("رسائل إلى Lucilius" ، 108 ، 9).

في عام 1934 ، ظهر مقال بقلم نقابة جونا بورسيل بعنوان "لماذا نذهب إلى الجنوب؟" في إحدى المجلات الأمريكية. قالت: "يبدو أن العديد من الجنوبيين لا يفعلون سوى القليل لمحو الذكرى الرهيبة للحرب الأهلية. في كل من الشمال والجنوب ، لا يتمتع الجميع براحة البال لقبول ما لا يمكن تغييره "(الصفاء لقبول ما لا يمكن مساعدته).

أدت الشعبية غير المسموعة لصلاة نيبور إلى إعادة عمل محاكاة ساخرة لها. وأشهرها هي صلاة المكتب الحديثة نسبيًا:

"يا رب ، أعطني راحة البال لأقبل ما لا أستطيع تغييره ؛ أعطني الشجاعة لتغيير ما لا أحبه ؛ وتعطيني الحكمة لإخفاء جثث من سأقتله اليوم ، لأنهم أخذوني. وأيضًا ساعدني ، يا رب ، في الحرص على عدم الوقوف على أقدام الآخرين ، فقد تكون هناك حمير فوقهم يجب أن أقبلها غدًا. "
,
فيما يلي بعض الصلوات "غير المتعارف عليها":

"يا رب احميني من الرغبة في التحدث علانية دائمًا وفي كل مكان وعن كل شيء"
- ما يسمى ب "الصلاة من أجل الشيخوخة" ، والتي تُنسب غالبًا إلى الداعية الفرنسي الشهير فرانسيس دي سال (1567-1622) ، وأحيانًا إلى توماس الأكويني (1226-1274). في الواقع ، لقد ظهر منذ وقت ليس ببعيد.

"يا رب ، نجني من رجل لا يخطئ أبدًا ، وأيضًا من رجل يرتكب نفس الخطأ مرتين".
تنسب هذه الصلاة إلى الطبيب الأمريكي ويليام مايو (1861-1939).

"يا رب ، ساعدني في العثور على حقيقتك ، وخلصني من أولئك الذين وجدوها بالفعل!"

"يا رب ، ساعدني في أن أصبح ما يعتقده كلبي أنا!" (مؤلف مجهول).

في الختام - القول الروسي في القرن السابع عشر: "يا رب ارحم ، وليس هناك ما يعطيه".

وحكمة للتمييز بين بعضنا البعض (صلاة من أجل راحة البال).

يا الله ، أعطني المنطق وراحة البال لقبول ما لا أستطيع تغييره ، والشجاعة لتغيير ما أستطيع ، والحكمة لتمييز أحدهما عن الآخر - الكلمات الأولى لما يسمى بالصلاة من أجل راحة البال.

كاتب هذه الصلاة ، كارل بول رينهولد نيبور (1892-1971) هو عالم لاهوت بروتستانتي أمريكي من أصل ألماني. وفقًا لبعض التقارير ، كان مصدر هذا التعبير هو كلمات عالم اللاهوت الألماني كارل فريدريش إيتنغر (1702-1782).

سجل رينولد نيبور هذه الصلاة لأول مرة في عام 1934. أصبحت الصلاة معروفة على نطاق واسع منذ عام 1941 ، عندما تم استخدامها في اجتماع لمدمني الكحول المجهولين ، وسرعان ما تم تضمين هذه الصلاة في برنامج "اثني عشر خطوة" ، والذي يستخدم لعلاج إدمان الكحول والمخدرات.

في عام 1944 ، تم تضمين الصلاة في كتاب الصلاة لكهنة الجيش. علقت العبارة الأولى من الصلاة على طاولة الرئيس الأمريكي جون فيتزجيرالد كينيدي (1917-1963).

أعطني الله العقل وراحة البال

أقبل ما لا أستطيع تغييره ،

الشجاعة لتغيير ما أستطيع ،

وحكمة لتمييز أحدهما عن الآخر

العيش كل يوم بتفان كامل ؛

ابتهاج في كل لحظة.

اتخاذ الصعوبات كطريق يؤدي إلى السلام ،

آخذين ، كما أخذ يسوع ،

هذا العالم الخاطئ هو ما هو عليه

وليس بالطريقة التي أحب أن أراه ،

معتقدًا أنك سترتب كل شيء على أفضل وجه ،

إذا سلمت نفسي إلى إرادتك:

لذلك يمكنني الحصول ، ضمن الحدود المعقولة ، على السعادة في هذه الحياة ،

وتجاوز السعادة معك إلى أبد الآبدين - في الحياة الآتية.

النص الكامل للصلاة باللغة الإنجليزية:

يا الله ، أعطنا نعمة لنقبلها بهدوء

الأشياء التي لا يمكن تغييرها ،

الشجاعة لتغيير الأشياء

الذي يجب تغييره ،

والحكمة في التمييز

واحد من الآخر.

يعيش يوم واحد في وقت واحد،

استمتع بلحظة واحدة في كل مرة ،

قبول المشقة كطريق إلى السلام ،

آخذا ، كما فعل يسوع ،

هذا العالم الخاطئ كما هو ،

ليس كما أريد ،

على ثقة من أنك ستجعل كل الأشياء في نصابها الصحيح ،

إذا استسلمت لإرادتك ،

حتى أكون سعيدًا بشكل معقول في هذه الحياة ،

وسعداء للغاية معك إلى الأبد في اليوم التالي.

Imasheva الكسندرا جريجوريفنا

استشاري علم النفس ،

قوة الشفاء من الصلاة

الصلاة هي حديثنا مع الله. إذا كان التواصل مع الأصدقاء والأحباء مهمًا لرفاهيتنا ، فإن التواصل مع الله - أفضل صديق لنا وأكثرهم محبة - يكون أكثر أهمية بما لا يقاس. بعد كل شيء ، حبه لنا حقًا غير محدود.

تساعدنا الصلاة على التعامل مع مشاعر الوحدة. في الواقع ، الله دائمًا معنا (يقول الكتاب: "أنا معكم كل الأيام حتى نهاية الدهر") ، أي في الواقع ، لسنا وحدنا أبدًا بدون حضوره. لكننا نميل إلى نسيان وجود الله في حياتنا. تساعدنا الصلاة على "جلب الله إلى بيتنا". إنه يربطنا بالرب العظيم الذي يحبنا ويريد مساعدتنا.

إن الصلاة التي نشكر فيها الله على ما أرسله لنا تساعدنا على رؤية الخير من حولنا ، وتنمية نظرة متفائلة للحياة والتغلب على الإحباط. إنها تطور موقفًا ممتنًا تجاه الحياة ، على عكس الموقف الدائم غير الراضي والمتطلب ، والذي هو أساس تعاستنا.

للصلاة ، التي نخبر فيها الله عن احتياجاتنا ، وظيفة مهمة أيضًا. لكي نخبر الله عن مشاكلنا ، علينا أن نحلها ونحلها ونعترف أولاً وقبل كل شيء لأنفسنا بوجودها. بعد كل شيء ، لا يسعنا إلا أن نصلي من أجل تلك المشاكل التي أدركنا أنها موجودة.

إن إنكار مشاكل المرء (أو تحويلها "من رأس مؤلم إلى صحي") هو وسيلة منتشرة (وواحدة من أكثر الطرق ضررًا وغير فعالة) "للتعامل" مع الصعوبات. على سبيل المثال ، عادة ما ينكر المدمن على الكحول أن السكر أصبح مشكلة رئيسية في حياته. يقول: "لا شيء ، يمكنني التوقف عن الشرب في أي وقت. وأنا لا أشرب أكثر من الآخرين "(كما قال أحد السكارى في أوبريت مشهور ،" لقد شربت قليلاً "). كما يتم إنكار مشاكل أقل خطورة بكثير من السكر. يمكنك بسهولة العثور على العديد من الأمثلة على إنكار المشكلة في حياة أصدقائك وأقاربك ، وحتى في حياتك الخاصة.

عندما نرفع مشكلتنا إلى الله ، نضطر إلى الاعتراف بها حتى نتحدث عنها. إن التعرف على المشكلة وتعريفها هو الخطوة الأولى نحو حلها. إنها أيضًا خطوة نحو الحقيقة. تعطينا الصلاة الرجاء والراحة. نعترف بالمشكلة و "نعطيها" للرب.

أثناء الصلاة ، نظهر للرب "أنا" خاصتنا ، شخصيتنا كما هي. أمام الآخرين ، قد نحاول التظاهر ، أو الظهور بشكل أفضل أو غير ذلك ؛ أمام الله لا نحتاج أن نتصرف بهذه الطريقة ، لأنه يرى من خلالنا حقًا. التظاهر هنا عديم الفائدة تمامًا: ندخل في اتصال مفتوح مع الله كشخص فريد من نوعه ، نتجاهل كل الحيل والأعراف ونكشف عن أنفسنا. هنا يمكننا أن نسمح لأنفسنا "الرفاهية" بأن نكون شخصًا خاصًا بنا تمامًا وبالتالي نوفر لأنفسنا فرصة النمو الروحي والشخصي.

تمنحنا الصلاة الثقة ، وتجلب لنا الشعور بالرفاهية ، والشعور بالقوة ، وتزيل الخوف ، وتساعد على التغلب على الهلع والكآبة ، وتدعمنا في الحزن.

يدعو أنتوني سوروجسكي المبتدئين للصلاة مع الصلوات القصيرة التالية (لمدة أسبوع واحد لكل منها):

ساعدني يا الله على تحرير نفسي من كل صورة خاطئة عنك مهما كان الثمن.

ساعدني يا الله على ترك كل همومي وتركيز كل الأفكار عليك وحدك.

ساعدني يا الله أن أرى خطاياي ولا أدين جاري أبدًا وكل المجد لك!

في يديك أستودع روحي. لا ارادتي بل ارادتك.

صلاة الشيوخ الكرام وآباء أوبتينا

يا رب ، دعني ألتقي براحة البال بكل ما سيقدمه هذا اليوم.

يا رب ، دعني أستسلم تمامًا لإرادتك.

يا رب ، في كل ساعة من هذا اليوم ، أرشدني وادعمني في كل شيء.

يا رب ، أظهر لي إرادتك لي ولمن حولك.

مهما كانت الأخبار التي أتلقاها خلال النهار ، دعني أستقبلهم بروح هادئة وبقناعة راسخة أن كل شيء هو إرادتك المقدسة.

يا رب الرحيم العظيم ، في كل أفعالي وكلماتي يوجه أفكاري ومشاعري ، وفي كل الظروف غير المتوقعة لا تدعني أنسى أن كل شيء أنزل بواسطتك.

يا رب ، دعني أتصرف بعقلانية مع كل من جيراني ، دون إزعاج أو إحراج أي شخص.

يا رب ، أعطني القوة لتحمل تعب هذا اليوم وكل الأحداث فيه. أرشدني وعلمني أن أصلي وأحب الجميع بشكل غير نفاق.

الصلاة اليومية للقديس فيلاريت

يا رب ، لا أعرف ماذا أطلب منك. أنت وحدك تعرف ما أحتاجه. أنت تحبني أكثر مما أعرف كيف أحب نفسي. دعني أرى احتياجاتي المخفية عني. لا أجرؤ على طلب صليب أو تعزية ، أنا أمثل أمامك فقط. قلبي مفتوح لك. أضع كل الأمل ، انظر إلى الاحتياجات التي لا أعرفها ، وانظر وأعملها بي حسب رحمتك. اسحق وارفعني. اضرب وشفيني. أقدس وأبقى صامتًا أمام إرادتك المقدسة ، التي لا يمكن فهمها بالنسبة لي ، مصائرك. ليس لدي رغبة سوى الرغبة في تحقيق إرادتك. علمني أن أصلي. صلي في نفسك. آمين.

صلاة من أجل راحة البال

يا رب ، أعطني السبب وراحة البال لتقبل ما لا أستطيع تغييره ، والشجاعة لتغيير ما أستطيع ، والحكمة لتمييز أحدهما عن الآخر.

النسخة الكاملة من هذه الصلاة:

ساعدني في قبول ما لا يمكنني تغييره بكل تواضع

أعطني الشجاعة لتغيير ما أستطيع

والحكمة أن تخبر الواحد عن الآخر.

ساعدني في العيش مع هموم اليوم

افرحوا كل دقيقة ، مدركين زوالها ،

في الشدائد ، انظر إلى الطريق المؤدي إلى راحة البال والسلام.

لقبول هذا العالم الخاطئ ، مثل يسوع

هو وليس بالطريقة التي أحب أن أراه.

أن أؤمن أن حياتي ستتغير إلى الأبد بإرادتك ، إذا عهدت بنفسي إليها.

بهذه الطريقة يمكنني أن أجد ثباتًا معك في الأبدية.

صلاة من أجل راحة البال

"يا رب ، أعطني السبب وراحة البال لقبول ما لا أستطيع تغييره ، والشجاعة لتغيير ما أستطيع ، والحكمة لتمييز أحدهما عن الآخر."

النسخة الكاملة من هذه الصلاة:

ساعدني في قبول ما لا يمكنني تغييره بكل تواضع

أعطني الشجاعة لتغيير ما أستطيع

والحكمة أن تخبر الواحد عن الآخر.

ساعدني في العيش مع هموم اليوم

افرحوا كل دقيقة ، مدركين زوالها ،

في الشدائد ، انظر إلى الطريق المؤدي إلى راحة البال والسلام.

لقبول هذا العالم الشرير كما هو

وليس بالطريقة التي أحب أن أراه.

صدق أن حياتي ستتغير لصالح إرادتك ،

إذا سلمت نفسي إليها.

وبهذا يمكنني أن أجد ثباتًا معك في الأبدية ".

مواضيع المقالات:

يحظر نسخ المواد دون إذن كتابي.

إله! اعطني سببا.

أعطني الله العقل وراحة البال

أقبل ما لا أستطيع تغييره ،

الشجاعة لتغيير ما أستطيع ،

وحكمة لتمييز أحدهما عن الآخر!

لقبول الأشياء التي لا أستطيع تغييرها

الشجاعة لتغيير الأشياء التي أستطيع

والحكمة لمعرفة الفرق

لا توجد كلمات في النسخة الإنجليزية: "لقد تم إرادتك ، وليست إرادتي" ، لذا يمكنك نطقها وفقًا لتقديرك.

من خلال نطق هذه الكلمة ، أدرك وجود قوة أعظم تتمتع بقدرات أكبر مني بما لا يقاس.

تحتوي هذه الكلمة على الاعتراف بأن القوة الأعظم قادرة على منح وإحضار شيء ما لي وللآخرين.

أنا أقوم بطلب لنفسي. يقول الكتاب المقدس أنك إذا سألت بصدق ، فسوف يتم إعطاؤك. ليس هناك خطأ في طلب التحسين في صفاتك الداخلية. إذا تحسنت شخصيتي ، فسأصبح أنا ومن حولي أكثر سعادة ، وستتحسن علاقتي مع العالم أيضًا.

أطلب الصفاء وضبط النفس وراحة البال لحياتي ، حتى أتمكن من دفع حدود نفسي ، والعقل بشكل صحيح وإدارة أفعالي بالطريقة الصحيحة.

أتعامل مع الظروف الموجودة في حياتي الآن. أعيش في الحاضر ، أعيش هنا في هذا المكان المحدد وفي هذه اللحظة بالذات.

أدركت أن أي مأساة أو موت أو معاناة أو مرض أو ألم هو جزء من حياتي ، جزء ليس سيئًا ولا جيدًا ، مثل أي عنصر آخر. أنا أقبل قيودي وقابليتي للخطأ. أنا أقبل نصيبي لأنه وقع علي. حتى أتحلى بالشجاعة لتغيير الجزء الذي لا أحبه من حياتي ، يجب أن أقبله دون أي استياء.

لا أستطيع منع هذه الأحداث أو

الظروف التي ستؤدي إلى حدوثها لي أو لأشخاص آخرين.

صفة تسمح لي بالاستغناء عن الكحول والمخدرات عند مواجهة مشاكل واقع الحياة. إصرار لا ينضب على البقاء "بدون رشفة واحدة ، في مواجهة كل الأحداث التي يمكن أن تعيدني إلى السكر. قوة روحي التي تسمح لي بمقاومة الاصطدام بعائق. الجرأة في السعي للإيمان والتواضع والصدق.

في مواجهة الجوانب السلبية في حياتي ، والتي أقوم بتقييمها بشكل مباشر وغير متحيز ، أطلب أن تصبح نفسي وظروف حياتي مختلفة. أنا أتخذ موقفا استباقيا بشأن هذه التغييرات.

أطلب منكم مساعدتي في اتخاذ القرار الصحيح. أرغب في إزالة كل ما يعيقني من حياتي. يجب أن أواجه الواقع باستمرار وأن أسعى باستمرار لنمو روحي.

أطلب منك أن تمنحني القوة لأتجاوز "أنا" الخاص بي وبنظرة جديدة لتقييم نفسي وحياتي بشكل عادل. وبعد ذلك بمساعدة هذه الخاصية الجديدة لمتابعة الحياة أكثر ، وإيجاد لغة مشتركة مع الذات والآخرين والقوة العليا.

يختلف عن الآخر

أريد دائمًا أن أفهم بوضوح الحالة الحقيقية للأمور. أريد أن أكون قادرًا على تمييز كل ما يتعلق بي ، وأن أفهم بشكل أفضل معنى ما يحدث لي وللآخرين. أحتاج أن أشعر كم أن حب الآخرين أغلى بكثير من أن أعيش بمفردي.

بقول هذه الصلاة البسيطة ، في كل مرة ننجح في القيام بإيماءة روحية معينة ، تقودنا إلى فكرة الوحدة ، والأمن ، وقيمة الوجود.

تكون الصلاة فعالة إذا كانت أخلاقية ، إذا لم نلجأ إلى قوة أعظم لتعطينا المزيد ، ولكن لمساعدتنا على أن نصبح أفضل. نحن نتبع الطموح ليس أن نعيش بشكل أفضل ، بل أن نكون أفضل. من قبل ، كنا نريد دائمًا أن نعيش بشكل أفضل. شعورًا بأن الكحول يمنحنا شعورًا بحياة أفضل ، بدأنا في استهلاكه بكميات كبيرة كانت حياتنا في خطر. لذلك ، لدينا الآن طموح مختلف. يتم التعبير عنها في الاستعداد لتغيير الذات ، لتغيير طريقة الحياة. ومع ذلك ، من المستحيل أن تفعل ذلك بنفسك دون مساعدة من الأعلى. نطلب المساعدة عندما نلجأ إلى القوة الأعظم ونستقبلها.

يجب أن تكون قادرًا على الصلاة. مثل هذه التمارين الروحية ، ربما ، لا تنجح لأي شخص في آن واحد. خاصة إلى هؤلاء المشككين الراسخين والملحدين مثلنا. لكن العارفين يقولون: لا ينير الروح مثل الصلاة المركزة. يجب أن تتعلم كيف تلجأ إلى الله ، وسوف يضمن لك النجاح ، يجب أن يكون المبدأ الأساسي

"لتكن مشيئتك وليست مشيئتي"

سيتم إبراز المقالات التي تهتم بها في القائمة وعرضها أولاً!

مناقشات

14 وظيفة

إعطاء العقل وراحة البال ،

قبول ما لا أستطيع تغييره ؛

الشجاعة لتغيير ما أستطيع ،

وحكمة لتمييز أحدهما عن الآخر.

لتكن مشيئتك وليست مشيئتي.

الأول هو الحمد لله. دائما.

الثاني يارب ارحم. آسف. دائمًا أيضًا ، لأننا دائمًا خطاة ، هناك دائمًا شيء يجب أن نتوب عنه ، وهو أمر يستحق أفعالنا. التوبة تصالحنا مع الله ، وتقربنا إليه ، مما يعطينا القوة.

والثالث - يا رب عون. دائمًا أيضًا ، لأننا نحتاج دائمًا إلى معونة الله. قال الرب نفسه: "بدوني لا تستطيع أن تفعل شيئًا" (يوحنا 15: 5).

ساعدني من فضلك!)

"يا الله ، أعطني السبب وراحة البال لقبول ما لا أستطيع تغييره. الشجاعة لتغيير ما أستطيع. والحكمة في تمييز أحدهما عن الآخر ".

امنح ، يا رب ، إلى عدم استحقاقي نعمة الفهم ، من أجل التعرف على ما هو لطيف بالنسبة لك ، ومفيد بالنسبة لي ، وليس فقط الاعتراف ، ولكن أيضًا افعل ذلك حتى لا تنجرف ولا تتشبث بالفارغ ، في من أجل التعاطف مع المعاناة والتنازل عن الخطاة.

الله يوفقك

إذا لم أكن مخطأ

للعثور على كاتب قصيدة أو اقتباس أو قول مأثور ، اكتب أكثر السطور غير القياسية في Google أو Mail. RU. سيعطيك الكمبيوتر نفسه الصفحات الضرورية حيث ستجد الإجابة. ومع ذلك ، على طول الطريق ، يتم إصدار الكثير من القمامة. من يسعى سيجد دائما! حظا سعيدا!

صلاة المؤمنين والكافرين

أعطني السبب وراحة البال لقبول ما لا أستطيع تغييره ، والقوة والشجاعة لتغيير ما يمكنني تغييره ، والحكمة لتمييز أحدهما عن الآخر.

هناك عدة نسخ من هذه الصلاة.

"يا الله ، أعطني السبب وراحة البال لقبول ما لا أستطيع تغييره. الشجاعة لتغيير ما أستطيع. والحكمة لتمييز أحدهما عن الآخر."

"يا رب ، أعطني راحة البال لتقبل ما لا أستطيع تغييره ، أعطني الشجاعة لتغيير ما يمكنني تغييره ، وامنحني الحكمة لتمييز أحدهما عن الآخر."

ثبت اليوم أنه تم تجميعه من قبل الواعظ البروتستانتي الأمريكي رينولد نيبور. وحدث أول ذكر لها مطبوعة في عام 1942.

صلاة حكماء أوبتينا (نص كامل)

يا رب ، دعني ألتقي براحة البال بكل ما سيأتي به لي اليوم التالي. دعني أستسلم تمامًا لإرادة قديسك. لكل ساعة من هذا اليوم ، أرشدني وادعمي في كل شيء. مهما كانت الأخبار التي أتلقاها خلال النهار ، علمني أن أقبلها بروح هادئة وقناعة راسخة بأن كل شيء هو إرادتك المقدسة.

يا رب ، أظهر لي إرادتك المقدسة لي ولمن حولي.

في كل كلماتي وأفكاري ، أنت بنفسك توجه أفكاري ومشاعري. في جميع الحالات غير المتوقعة ، لا تدعني أنسى أن كل شيء قد أرسلته.

يا رب ، علمني كيف أتعامل بشكل صحيح وبسيط ومعقول مع جميع أفراد عائلتي ومن حولي ، وكبار السن ، والمساواة ، والصغار ، حتى لا أحزن على أحد ، بل أتعاون من أجل خير الجميع يارب امنحني القوة لتحمل تعب اليوم التالي وكل ما يحدث فيه. يا رب ، أرشدني بنفسي وعلمني أن أتوب ، وأصلي ، وأؤمن ، وأحتمل ، وأغفر ، وأفرح ، وأحب ، وأشكر.

يا رب لا تتركني لرحمة أعدائي ، بل من أجل اسم قديسك ، قُدني واحكمني بنفسك.

يا رب ، أنر عقلي وقلبي لفهم قوانينك الأبدية والثابتة التي تحكم العالم ، حتى أتمكن ، خادمك الخاطئ ، من خدمتك أنت وجيراني بالطريقة الصحيحة.

"يا رب ، امنحنا التواضع لنقبل ما لا يمكن تغييره. امنحنا الشجاعة لتغيير ما يجب تغييره. وأعطنا الحكمة لتمييز أحدهما عن الآخر ". يُنسب هذا الاقتباس ، من بين آخرين ، إلى الكاتب الألماني فريدريش كريستوف إيتنغر (1702-1782) واللاهوتي الأمريكي رينولد نيبور (1892-1971).

مألوف لدى الكثيرين ، بالنسبة للبعض ، على سبيل المثال ، لأعضاء مجموعات مدمني الكحول المجهولين حول العالم ، وقد اكتسب هذا القول المأثور مكانة أهم قاعدة في الحياة. ولكن ما وراء هذه الكلمات - "ما لا يمكن تغييره"؟ الآمال التي لم تتحقق ، ونقص الحب ، والمعاناة ، والظلم ، وهشاشة حياتنا - يواجه كل منا هذا عاجلاً أم آجلاً ، ولا جدوى من الهروب منه. فقط الفهم الواضح لما يحدث والموقف الصحيح تجاهه سيساعدنا على اجتياز هذه الاختبارات والتعلم منها دروس الحياة.

برفضنا مقاومة ما لا مفر منه ، نحصل على فرصة لاكتشاف فرص جديدة لأنفسنا. يتحدث خمسة خبراء عما يمكن أن يدعمنا.

"لا تسير الأمور دائمًا بالطريقة التي توقعناها".

Lev Khegai ، محلل Jungian

لماذا نعاني. انتهت المقابلة دون جدوى ، وحصل شخص آخر على موعد جديد ، وكل شيء لا يعمل لإنجاب طفل ... الشعور بأن حياتك الخاصة تنزلق من بين يديك يثير شعوراً بالقلق العميق. هذا ملحوظ بشكل خاص في ثقافتنا ، حيث يخلو مفهوم النجاح في الحياة عمليًا من عنصر روحي وغالبًا ما يقاس فقط بالرفاهية.

يرى التحليل النفسي Jungian سبب هذه المعاناة في حقيقة أننا لا ندرك العلاقة بيننا وبين العالم. وبالتالي فإننا نشعر بالمرارة بشكل مضاعف: إلى الارتباك بأن خطتنا قد انتهكت ، يضاف الشعور بأننا قد هجرنا وحدنا. هذا الشعور بالعجز يبعث في روح الطفل المرتبك الذي كنا عليه ذات مرة والذي لا يفهم سبب حرمانه من شيء ما. كلما مررنا بهذا الشعور بالوحدة في مرحلة الطفولة ، زاد صعوبة قبول كل "لا" التي تخبرنا بها الحياة أحيانًا. على العكس من ذلك ، إذا قبلنا أن وجودنا ذاته يخضع لقوانين الكون ، فإننا بذلك نهدئ رغبتنا - هذه البشرية - في القدرة المطلقة.

بعد أن فهمنا ما هي توقعاتنا غير المحققة ، يمكننا التفكير في كيفية تحقيقها بطرق أخرى.

كيف تقبله. نسأل أنفسنا ما إذا كان هذا الحدث قد حدث فقط لأسباب خارجية ، أم أنه تأثر بخيارنا غير المعقول تمامًا وقراراتنا الخاطئة. سيساعدك هذا الاستبطان على أن تصبح بطلاً لحياتك وتتطلع بثقة أكبر إلى المستقبل. يمكنك أيضًا التفكير في ما نفتقده بالضبط. أحبطت خططنا وهذا حرمنا من متعة تنفيذها.

ولكن ما هو نوع الرضا الذي توقعناه؟ الاعتراف العام ، والدعم العاطفي ، والثروة المادية؟ بمجرد أن نفهم ما هي توقعاتنا غير المحققة ، يمكننا التفكير في كيفية تحقيقها بطرق أخرى. من خلال استكشاف العلاقة بين أفعالنا وأحداثنا وفرصنا ، أصبحنا ، كما يعتقد يونغ ، أكثر انفتاحًا على الحياة ، ونتعلم التعرف على رسائلها والمصادفات السعيدة التي ستساعدنا على اتخاذ القرار الصحيح في كثير من الأحيان.

"الآخرون لا يحبوننا دائمًا وهم مخلصون لنا"

مارينا خزانوفا ، معالج يركز على العميل ، معالج الصدمات

لماذا نعاني. نحن بحاجة إلى الحب ، والشعور بالحب - لذلك نشعر بأننا معترف بهم ، وبأننا مهمون جدًا لشخص ما. لكن الروابط بين الناس الآن أقل قوة وأقل قوة ، وهذا يثير قلقا عميقا في الروح. لا نشعر بنظرات المحبة تجاهنا - الأقارب والزوج والأصدقاء والزملاء - كما لو أننا لم نعد نشعر بأنفسنا.

نحن نفتقر إلى الاعتراف ، ويبدو أن معنى الحياة نفسه بعيد المنال. نشعر بالخيانة بشكل أكثر حدة - الخيانة تدمر الاتفاق غير المعلن بين الناس: "أعطي حبي وفي المقابل أتلقى هدية مماثلة". الانتهاك القاسي لهذه الاتفاقية يقوض الإيمان ليس فقط بشخص آخر ، ولكن أيضًا في أنفسنا: "ما الذي أستحقه إذا تعرضت للخيانة بهذه السهولة؟"

كيف تقبله. تختلف الخيانة في العلاقات - الحب ، والصداقة ، والأسرة - عن الموقف الذي يعاني فيه إخلاصنا أو مشاعرنا الجيدة لأسباب خارجية ، على سبيل المثال ، التسريح من العمل. العلاقات هي دائما خلق مشترك. يجب دراستها بعناية لفهم كيف بنيناها. ماذا كانت نتيجة أفعالنا فيهم ، ما الذي وضعناه فيهم بالضبط وما هو المقدار ، أو غير الكافي أو الزائد؟ ماذا كان متوقعا من الآخر؟ هل كنت قادرًا على الاعتناء بأهم احتياجاتك بنفسك؟

إذا لزم الأمر ، يمكن للمتخصص المساعدة في تنفيذ هذا العمل. لكن كيف تجد الحب مرة أخرى؟ حتى لو لم نراها الآن بجانبنا ، فهي موجودة فينا. يمكنك أن تشعر بذلك من خلال سؤال نفسك: ما الذي يعجبني ، وما الذي يتردد صداها معي ، ويوقظ اهتمامًا شديدًا بي؟ قد يستغرق العثور على إجابة بعض الوقت ، ولكن عندما يتم العثور على شيء مفضل ، يظهر الأشخاص الذين هم أعزاء عليه تمامًا. وسيكون هؤلاء الأشخاص المقربين حقًا الذين يحبون ما نفعله وسيكونون دائمًا قادرين على دعمنا.

"المعاناة جزء من الحياة"

ناتاليا توماشكوفا ، أخصائية نفسية وجودية

لماذا نعاني. تفكك ، حادث ، مرض ... من المستحيل أن نتذكر اللحظة التي عانينا فيها من الألم لأول مرة. طوال الحياة ، يظهر أكثر من مرة ، وأحيانًا يحذرنا ويحمينا ، ولكن في كثير من الأحيان - يسبب لنا العذاب. لقد تفاقمت بسبب الخوف ("هناك شيء خطأ معي") والشعور بالذنب: نشأت في ثقافة مسيحية ، نربط دون وعي الألم بالعقاب على الخطايا ونبحث عن إجابة في ماضينا.

السؤال "لماذا أفعل هذا؟" ليس عديم الفائدة - في بعض الأحيان يساعد على إعادة التفكير في أحداث حياتنا. ولكن من المفيد إعادة صياغته - "من أجل ماذا؟" ولا تفكر في الأسباب ، بل في أهدافنا وفرصنا.

كيف تقبله. الشعور بالذنب يقمعنا ويضعفنا ويوقفنا عند النقطة التي نحن فيها ، ويمنعنا من المضي قدمًا. إذا سألنا "لماذا؟" ، "ماذا يمكنني أن أتعلم؟" ، ثم نشعر بالألم كاختبار. الصدمات القوية تزيد من حدة الإحساس بالحياة. نحن نفهم ، أو بالأحرى ، نبدأ في الشعور بأن للقوى حدًا ، وهذا يدفعنا لتوضيح الأهداف ، لفصل المهم عن الثانوي.

من خلال السماح لأنفسنا بتجربة الغضب الكامل ، يمكننا مواجهة عدواننا.

يتم إعادة التفكير في الكثير في هذا الوقت. لكن من المهم أن نتذكر أن الألم هو في الأساس إشارة ، ويمكننا أن نفهم ما هي المعلومات التي يحملها ، وما الذي يتحدث عنه هذا الألم. يمكن المساعدة في ذلك من قبل المتخصصين - طبيب أو معالج نفسي. تعمل المعلومات على ترويض المخاوف ، وتساعد على تقييم مدى خطورة الموقف الذي نجد أنفسنا فيه بشكل أكثر واقعية. من المهم أيضًا التعرف على الفوائد الثانوية التي قد نحصل عليها من تحمل الألم. غالبًا ما يصعب التعرف عليها: قد تكون الرغبة في معاقبة نفسك لشيء ما أو سببًا للمطالبة بمزيد من الاهتمام والرعاية من أحبائك.

أحيانًا يزعجنا من حولنا: لماذا يشعرون بالرضا عندما نشعر بالسوء؟ التهيج هو الغضب المكبوت. من خلال السماح لأنفسنا بتجربته بالكامل ("هذا غير عادل! هل يجب أن أتألم؟") ، نتركه يخرج بالصراخ أو البكاء - وبذلك نحصل على فرصة لمواجهة عدواننا. وهي ، على عكس الشعور بالذنب والخوف ، مصدر طاقة قوي. هذه فرصة لنا للتواصل مع قوة حياتنا واستخدامها للمضي قدمًا.

"كل شيء يأتي إلى نهايته"

فلاديمير باسكاكوف ، معالج نفسي موجه للجسم

لماذا نعاني. في الطبيعة ، كل شيء دوري: ليلا ونهارا ، والشتاء والصيف بالتناوب. الحياة تغيير أبدي ، لكن من منا لا يريد التمسك بلحظة سعيدة! تؤدي حتمية التغيير إلى التفكير في حتمية الموت - وهو أمر لا يطاق بالنسبة لنا. نحن نعلم أن الأطفال يكبرون ، والأصدقاء يبتعدون ، والجسد يكبر ... وأحيانًا نحاول محاربة قوانين الوجود ، والحفاظ على وهم الثبات: على سبيل المثال ، بمساعدة عوامل مكافحة الشيخوخة أو تطوير نشاط قوي حتى لا نكون وحدنا مع أنفسنا ...

كلنا نشعر بشكل مختلف تجاه التغيير. كلما أزعجونا في الطفولة ، زاد خوفنا منهم ونحن نكبر. على العكس من ذلك ، إذا نظرنا إليها منذ سن مبكرة على أنها جزء مثير من الحياة ، فسيكون من الأسهل علينا ليس فقط قبول حتمية التغيير ، ولكن في بعض الأحيان السعي لتحقيقها.

كيف تقبله. يمكننا أن نتعلم الكثير من الجسد إذا رأيناه صديقًا ومستشارًا وليس خائنًا يخون الضعف. انتبه: الشهيق والزفير يتبعان بعضهما البعض. يمكنك محاولة حبس أنفاسك ، لكن كلما طالت مدة عدم التنفس ، زادت صعوبة استعادة إيقاعها. كما تتبع فترات النوم واليقظة بعضها البعض. إذا قبلنا احتياجاتنا الطبيعية ، فإننا نؤسس اتصالًا بجسدنا ومن خلاله - مع طبيعتنا. نبدأ في الشعور وكأننا جزء من الكل ، نطيع الإيقاعات المشتركة.

لنفكر في حقيقة أننا نتمتع بتجربة انتقالات عديدة من حالة إلى أخرى. لقد تم تصورنا ، منتقلين إلى كوننا من العدم ، ثم خرجنا من رحم الأم إلى النور ، وداعًا للطفولة من أجل اكتشافات الشباب ، وانتقلنا في الوقت المناسب ، تاركين شيئًا وراءنا واكتشاف أشياء جديدة في المستقبل دعونا نحاول أن نفهم: بدون استكمال لن يكون هناك استمرار ، بدون وداع - اجتماع جديد.

نظرًا لأن الحياة متأصلة عضوياً في الدورية ، فإن التغيير لا يمثل تهديدًا ، ولكنه حالة طبيعية لوجودنا. الموت مخيف في مجهوله ، لكنه يظل جزءًا من الحياة التي تستمر حتى اليوم. وفي هذا الاستمرارية ، يمكننا فتح فرص جديدة وإنجاز شيء مهم.

"الحياة ليست دائما عادلة"

باتريس جورييه ، كاهن وطبيب نفساني

لماذا نعاني. تذكرنا مظاهر الظلم بوحشية أنه لا يكفي أن نتصرف دائمًا بشكل جيد وأن نكون على حق في أن تكون الحياة عادلة لنا. هناك ثلاثة أسباب يمكن أن تسبب هذا الشعور الحاد.

أولاً ، النفور من المشقة: تعطي الثقافة الغربية الأولوية للسعادة الشخصية ، وعندما لا تتحقق الرغبات ، نعتبرها شكوى شخصية.

ثانيًا ، نحن نعاني من أجل ما هو غير عادل حقًا: نشعر بالعجز المرير ، ولا نفهم معنى الاختبار. لماذا مات الشخص العزيز علي فجأة؟ لماذا تم فصلي لأنني استثمرت الكثير في هذه الوظيفة؟ أخيرًا ، يمكن أن يؤذينا ظلمنا (غير الطوعي) تجاه الآخرين ، أو الأحباء أو الغرباء. في هذه الحالة ، تعاني مُثلنا وقيمنا الأخلاقية - وبالتالي فهي سيئة بالنسبة لنا.

الشيء الرئيسي هو ، أولاً وقبل كل شيء ، تحديد المشاعر التي أيقظها الظلم فينا

كيف تقبله. بادئ ذي بدء ، استبدال كلمة "قبول" بكلمة "أدرك". ثم نسأل أنفسنا: هل ما نشعر به غير عادل حقًا؟ هل نحاول التخلص من المسؤولية بمساعدة هذا الشعور؟ إن فقدان أحد الأحباء أمر مؤلم للغاية وغير عادل. لا يستطيع أي طبيب نفساني تقصير وقت الحزن والغضب ، ولكن يمكنه المساعدة إذا كان الألم العقلي لا يطاق.

في حالة وجود ظلم آخر ، في الحياة أو في العلاقات ، نسأل أنفسنا: "ما الذي يمكنني فعله هو عادل ، وما أعتبره جيدًا؟" سيسمح لك ذلك بعدم الانعزال في المرارة أو الرغبة في الانتقام. لكن الشيء الرئيسي هو ، أولاً وقبل كل شيء ، تحديد المشاعر التي أيقظنا بها الظلم. غالبًا ما نتغاضى عن الضرر الذي تسببه لاحترام الذات.

ومن المفارقات أن الضحية ، بدلاً من الدفاع عن نفسه والدفاع عن حقه ، يشعر أحيانًا بالذنب والعار - لأنه لم يكن على قدم المساواة وعومل معاملة سيئة. لذلك ، يجب دائمًا استدعاء الظلم بالكلمات ، ويجب التعامل معه. وإذا احتفظنا بهذه المعاناة في أنفسنا ، فسوف تصبح مدمرة حقًا لروحنا في النهاية.

تحتوي هذه المقالة على: يا رب أعطني القوة لتغيير الصلاة - المعلومات مأخوذة من جميع أنحاء العالم ، والشبكة الإلكترونية والناس الروحيين.

استشاري علم النفس ،

قوة الشفاء من الصلاة

الصلاة هي حديثنا مع الله. إذا كان التواصل مع الأصدقاء والأحباء مهمًا لرفاهيتنا ، فإن التواصل مع الله - أفضل صديق لنا وأكثرهم محبة - يكون أكثر أهمية بما لا يقاس. بعد كل شيء ، حبه لنا حقًا غير محدود.

تساعدنا الصلاة على التعامل مع مشاعر الوحدة. في الواقع ، الله دائمًا معنا (يقول الكتاب: "أنا معكم كل الأيام حتى نهاية الدهر") ، أي في الواقع ، لسنا وحدنا أبدًا بدون حضوره. لكننا نميل إلى نسيان وجود الله في حياتنا. تساعدنا الصلاة على "جلب الله إلى بيتنا". إنه يربطنا بالرب العظيم الذي يحبنا ويريد مساعدتنا.

إن الصلاة التي نشكر فيها الله على ما أرسله لنا تساعدنا على رؤية الخير من حولنا ، وتنمية نظرة متفائلة للحياة والتغلب على الإحباط. إنها تطور موقفًا ممتنًا تجاه الحياة ، على عكس الموقف الدائم غير الراضي والمتطلب ، والذي هو أساس تعاستنا.

للصلاة ، التي نخبر فيها الله عن احتياجاتنا ، وظيفة مهمة أيضًا. لكي نخبر الله عن مشاكلنا ، علينا أن نحلها ونحلها ونعترف أولاً وقبل كل شيء لأنفسنا بوجودها. بعد كل شيء ، لا يسعنا إلا أن نصلي من أجل تلك المشاكل التي أدركنا أنها موجودة.

إن إنكار مشاكل المرء (أو تحويلها "من رأس مؤلم إلى صحي") هو وسيلة منتشرة (وواحدة من أكثر الطرق ضررًا وغير فعالة) "للتعامل" مع الصعوبات. على سبيل المثال ، عادة ما ينكر المدمن على الكحول أن السكر أصبح مشكلة رئيسية في حياته. يقول: "لا شيء ، يمكنني التوقف عن الشرب في أي وقت. وأنا لا أشرب أكثر من الآخرين "(كما قال أحد السكارى في أوبريت مشهور ،" لقد شربت قليلاً "). كما يتم إنكار مشاكل أقل خطورة بكثير من السكر. يمكنك بسهولة العثور على العديد من الأمثلة على إنكار المشكلة في حياة أصدقائك وأقاربك ، وحتى في حياتك الخاصة.

عندما نرفع مشكلتنا إلى الله ، نضطر إلى الاعتراف بها حتى نتحدث عنها. إن التعرف على المشكلة وتعريفها هو الخطوة الأولى نحو حلها. إنها أيضًا خطوة نحو الحقيقة. تعطينا الصلاة الرجاء والراحة. نعترف بالمشكلة و "نعطيها" للرب.

أثناء الصلاة ، نظهر للرب "أنا" خاصتنا ، شخصيتنا كما هي. أمام الآخرين ، قد نحاول التظاهر ، أو الظهور بشكل أفضل أو غير ذلك ؛ أمام الله لا نحتاج أن نتصرف بهذه الطريقة ، لأنه يرى من خلالنا حقًا. التظاهر هنا عديم الفائدة تمامًا: ندخل في اتصال مفتوح مع الله كشخص فريد من نوعه ، نتجاهل كل الحيل والأعراف ونكشف عن أنفسنا. هنا يمكننا أن نسمح لأنفسنا "الرفاهية" بأن نكون شخصًا خاصًا بنا تمامًا وبالتالي نوفر لأنفسنا فرصة النمو الروحي والشخصي.

تمنحنا الصلاة الثقة ، وتجلب لنا الشعور بالرفاهية ، والشعور بالقوة ، وتزيل الخوف ، وتساعد على التغلب على الهلع والكآبة ، وتدعمنا في الحزن.

يدعو أنتوني سوروجسكي المبتدئين للصلاة مع الصلوات القصيرة التالية (لمدة أسبوع واحد لكل منها):

ساعدني يا الله على تحرير نفسي من كل صورة خاطئة عنك مهما كان الثمن.

ساعدني يا الله على ترك كل همومي وتركيز كل الأفكار عليك وحدك.

ساعدني يا الله أن أرى خطاياي ولا أدين جاري أبدًا وكل المجد لك!

في يديك أستودع روحي. لا ارادتي بل ارادتك.

صلاة الشيوخ الكرام وآباء أوبتينا

يا رب ، دعني ألتقي براحة البال بكل ما سيقدمه هذا اليوم.

يا رب ، دعني أستسلم تمامًا لإرادتك.

يا رب ، في كل ساعة من هذا اليوم ، أرشدني وادعمني في كل شيء.

يا رب ، أظهر لي إرادتك لي ولمن حولك.

مهما كانت الأخبار التي أتلقاها خلال النهار ، دعني أستقبلهم بروح هادئة وبقناعة راسخة أن كل شيء هو إرادتك المقدسة.

يا رب الرحيم العظيم ، في كل أفعالي وكلماتي يوجه أفكاري ومشاعري ، وفي كل الظروف غير المتوقعة لا تدعني أنسى أن كل شيء أنزل بواسطتك.

يا رب ، دعني أتصرف بعقلانية مع كل من جيراني ، دون إزعاج أو إحراج أي شخص.

يا رب ، أعطني القوة لتحمل تعب هذا اليوم وكل الأحداث فيه. أرشدني وعلمني أن أصلي وأحب الجميع بشكل غير نفاق.

الصلاة اليومية للقديس فيلاريت

يا رب ، لا أعرف ماذا أطلب منك. أنت وحدك تعرف ما أحتاجه. أنت تحبني أكثر مما أعرف كيف أحب نفسي. دعني أرى احتياجاتي المخفية عني. لا أجرؤ على طلب صليب أو تعزية ، أنا أمثل أمامك فقط. قلبي مفتوح لك. أضع كل الأمل ، انظر إلى الاحتياجات التي لا أعرفها ، وانظر وأعملها بي حسب رحمتك. اسحق وارفعني. اضرب وشفيني. أقدس وأبقى صامتًا أمام إرادتك المقدسة ، التي لا يمكن فهمها بالنسبة لي ، مصائرك. ليس لدي رغبة سوى الرغبة في تحقيق إرادتك. علمني أن أصلي. صلي في نفسك. آمين.

صلاة من أجل راحة البال

يا رب ، أعطني السبب وراحة البال لتقبل ما لا أستطيع تغييره ، والشجاعة لتغيير ما أستطيع ، والحكمة لتمييز أحدهما عن الآخر.

النسخة الكاملة من هذه الصلاة:

ساعدني في قبول ما لا يمكنني تغييره بكل تواضع

أعطني الشجاعة لتغيير ما أستطيع

والحكمة أن تخبر الواحد عن الآخر.

ساعدني في العيش مع هموم اليوم

افرحوا كل دقيقة ، مدركين زوالها ،

في الشدائد ، انظر إلى الطريق المؤدي إلى راحة البال والسلام.

لقبول هذا العالم الخاطئ ، مثل يسوع

هو وليس بالطريقة التي أحب أن أراه.

أن أؤمن أن حياتي ستتغير إلى الأبد بإرادتك ، إذا عهدت بنفسي إليها.

بهذه الطريقة يمكنني أن أجد ثباتًا معك في الأبدية.

يا الله ، أعطني السبب وراحة البال لقبول ما لا أستطيع تغييره ، والشجاعة لتغيير ما يمكنني ، والحكمة لتمييز أحدهما عن الآخر (صلاة من أجل راحة البال)

يا الله ، أعطني المنطق وراحة البال لقبول ما لا أستطيع تغييره ، والشجاعة لتغيير ما أستطيع ، والحكمة لتمييز أحدهما عن الآخر - الكلمات الأولى لما يسمى بالصلاة من أجل راحة البال.

كاتب هذه الصلاة ، كارل بول رينهولد نيبور (1892-1971) هو عالم لاهوت بروتستانتي أمريكي من أصل ألماني. وفقًا لبعض التقارير ، كان مصدر هذا التعبير هو كلمات عالم اللاهوت الألماني كارل فريدريش إيتنغر (1702-1782).

سجل رينولد نيبور هذه الصلاة لأول مرة في عام 1934. أصبحت الصلاة معروفة على نطاق واسع منذ عام 1941 ، عندما تم استخدامها في اجتماع لمدمني الكحول المجهولين ، وسرعان ما تم تضمين هذه الصلاة في برنامج "اثني عشر خطوة" ، والذي يستخدم لعلاج إدمان الكحول والمخدرات.

في عام 1944 ، تم تضمين الصلاة في كتاب الصلاة لكهنة الجيش. علقت العبارة الأولى من الصلاة على طاولة الرئيس الأمريكي جون فيتزجيرالد كينيدي (1917-1963).

أعطني الله العقل وراحة البال

أقبل ما لا أستطيع تغييره ،

الشجاعة لتغيير ما أستطيع ،

وحكمة لتمييز أحدهما عن الآخر

العيش كل يوم بتفان كامل ؛

ابتهاج في كل لحظة.

اتخاذ الصعوبات كطريق يؤدي إلى السلام ،

آخذين ، كما أخذ يسوع ،

هذا العالم الخاطئ هو ما هو عليه

وليس بالطريقة التي أحب أن أراه ،

معتقدًا أنك سترتب كل شيء على أفضل وجه ،

إذا سلمت نفسي إلى إرادتك:

لذلك يمكنني الحصول ، ضمن الحدود المعقولة ، على السعادة في هذه الحياة ،

وتجاوز السعادة معك إلى أبد الآبدين - في الحياة الآتية.

النص الكامل للصلاة باللغة الإنجليزية:

يا الله ، أعطنا نعمة لنقبلها بهدوء

الأشياء التي لا يمكن تغييرها ،

الشجاعة لتغيير الأشياء

الذي يجب تغييره ،

والحكمة في التمييز

واحد من الآخر.

يعيش يوم واحد في وقت واحد،

استمتع بلحظة واحدة في كل مرة ،

قبول المشقة كطريق إلى السلام ،

آخذا ، كما فعل يسوع ،

هذا العالم الخاطئ كما هو ،

ليس كما أريد ،

على ثقة من أنك ستجعل كل الأشياء في نصابها الصحيح ،

إذا استسلمت لإرادتك ،

حتى أكون سعيدًا بشكل معقول في هذه الحياة ،

وسعداء للغاية معك إلى الأبد في اليوم التالي.

صلاة من أجل راحة البال

من كتب هذه "الصلاة من أجل راحة البال" (صلاة الصفاء) ، لا يزال الباحثون يجادلون ، وذكروا كل من الإنكا القديمة وعمر الخيام. المؤلفون الأكثر ترجيحًا هم اللاهوتي الألماني كارل فريدريش إيتنغر والقس الأمريكي ، وهو أيضًا من أصل ألماني ، رينجولد نيبور.

اللهم امنحني الصفاء لقبول الأشياء التي لا أستطيع تغييرها ،

الشجاعة لتغيير الأشياء ،

والحكمة لمعرفة الفرق.

يا رب ، أعطني راحة البال لأقبل ما لا أستطيع تغييره

أعطني الشجاعة لتغيير ما يمكنني تغييره ،

وتعطيني الحكمة لتمييز أحدهما عن الآخر.

خيارات الترجمة:

أعطاني الرب ثلاث صفات رائعة:

الشجاعة - للقتال حيث يمكنني تغيير شيء ما ،

الصبر - قبول ما لا أستطيع تحمله

والرأس على الكتفين - لتمييز أحدهما عن الآخر.

كما يشير العديد من كتاب المذكرات ، علقت هذه الصلاة على مكتب الرئيس الأمريكي جون كينيدي. منذ عام 1940 تم استخدامه من قبل Alcoholics Anonymous ، مما ساهم أيضًا في شعبيته.

جاء يهودي إلى الحاخام بمشاعر محبطة:

- ريبي ، لدي مثل هذه المشاكل ، مثل هذه المشاكل ، لا يمكنني حلها!

قال الحاخام: "في كلامك ، أرى تناقضًا واضحًا ، فالله سبحانه وتعالى خلق كل واحد منا ويعرف ما يمكننا فعله. إذا كانت هذه هي مشاكلك ، يمكنك حلها. إذا كنت لا تستطيع تحمله ، فهذه ليست مشكلتك.

وايضا دعاء شيوخ اوبتينا

يا رب ، دعني ألتقي براحة البال بكل ما سيأتي به لي اليوم التالي. دعني أستسلم تمامًا لإرادة قديسك. لكل ساعة من هذا اليوم ، أرشدني وادعمي في كل شيء. مهما كانت الأخبار التي تصلني خلال النهار ، علمني أن أقبلها بروح هادئة وقناعة راسخة بأن كل شيء هو إرادتك المقدسة. في كل أقوالي وأفعالي ، أرشد أفكاري ومشاعري. في جميع الحالات غير المتوقعة ، لا تدعني أنسى أن كل شيء قد أرسلته. علمني أن أتصرف بشكل مباشر ومعقول مع كل فرد من أفراد عائلتي ، دون إحراج أو إزعاج أي شخص. يا رب ، أعطني القوة لتحمل إجهاد اليوم التالي وكل الأحداث التي تحدث في النهار. أرشدني وعلمني أن أصلي ، وأؤمن ، وأمل ، وأحتمل ، وأصفح ، وأحب. آمين.

هذه هي عبارة ماركوس أوريليوس. الأصل: "يتطلب الأمر ذكاء وراحة البال لقبول ما يستحيل تغييره ، والشجاعة لتغيير ما هو ممكن ، والحكمة لتمييز أحدهما عن الآخر." هذه فكرة ، نظرة ثاقبة ، لكنها ليست صلاة.

ربما أنت على حق. أشرنا إلى بيانات ويكيبيديا.

وإليكم صلاة أخرى: "الله يريحني أن أقبل ما لا أستطيع تغييره ، وعزمًا على تغيير ما أستطيع ، ونتمنى لك التوفيق حتى لا أفشل"

التأكيد عبارة عن عبارة تم صياغتها بشكل إيجابي تعمل كتنويم مغناطيسي ذاتي مع مهمة.

الفعل الإرادي هو الإجراء الصحيح عندما يكون من الأسهل أو الأكثر اعتيادًا التصرف بشكل غير صحيح. درو.

هناك فلسفة تنموية ، هناك فلسفة دفاع نفسي. إعلان قبول الواقع.

يا رب كيف نسافر متفاجئين ونتعجب بارتفاع الجبال والامتداد.

في الممارسة النفسية ، العلاج النفسي ، الاستشارات ، العمل التربوي والتنموي للدوس.

تدريب مدرب واستشاري نفساني ومدرب. دبلوم إعادة التدريب المهني

برنامج النخبة للتطوير الذاتي لأفضل الناس ونتائج باهرة

أعطني الشجاعة لتغيير ما يمكنني تغييره ..

هناك صلاة لا يعتبرها أتباع الطوائف المختلفة فحسب ، بل حتى غير المؤمنين منها. في اللغة الإنجليزية تسمى صلاة الصفاء - "صلاة من أجل راحة البال". فيما يلي أحد خياراته:

لماذا فونيغوت مفهوم. في عام 1970 ، ظهرت ترجمة لروايته المسلخ الخامس ، أو حملة الأطفال الصليبية (1968) في نوفي مير. وأشارت إلى صلاة معلقة في مكتب البصريات لبيلي بيلجريم ، بطل الرواية.

ما لا يمكن تغييره "

ما لا يمكنك إصلاحه "

("رسائل إلى لوسيليوس" ، 108 ، 9).

احب: 35 مستخدما

• 35 أحببت التسجيل
• 115 نقلت
• 1 تم الحفظ
  • 115 أضف إلى كتاب الاقتباس
  • 1 حفظ في الروابط

  حسنًا ، شيء من هذا القبيل ، مشابه لما هو مكتوب أعلاه.

  شكرا على المعلومات الشيقة ، سأعرف.

  يجب أن تأتي الصلاة إلى الله من روحك ، وأن تمر من قلبك وأن يتم التعبير عنها في كلماتك.

  بالتكرار بغباء بعد شخص ما ، لن تحقق ما تريد ، لأنك لست من قلته. وإذا كان من أجل هذا يصلي بهذه الكلمات ونال الخير وكتبها لنفسه وذريته ، فأنا متأكد من أن هدفه لم يكن أن تكررها كلمة بكلمة.

  ويمكن اعتبار هذا بمثابة دليل للعمل.

  يا الله ، أعطني راحة البال ، حتى أتمكن من قبول ما لا أستطيع تغييره ، والشجاعة لتغيير ما أستطيع ، والحكمة دائمًا هي التمييز بين أحدهما والآخر.

  ما لم يستطع بيلي تغييره هو الماضي والحاضر والمستقبل ".

  (ترجمة ريتا رايت كوفاليفا).

  ظهرت لأول مرة مطبوعة في 12 يوليو 1942 ، عندما نشرت صحيفة نيويورك تايمز رسالة من قارئ يسأل من أين أتت هذه الصلاة. بدت بدايتها فقط مختلفة بعض الشيء ؛ بدلاً من "أعطني هدوء البال" - "أعطني الصبر". في الأول من آب (أغسطس) ، أفاد قارئ آخر من صحيفة نيويورك تايمز أن الصلاة كانت من تأليف الداعية البروتستانتي الأمريكي رينهولد نيبور (1892-1971). يمكن اعتبار هذا الإصدار الآن مجربة.

  ما لا يمكن تغييره "

  ما لا يمكنك إصلاحه "

  ("رسائل إلى لوسيليوس" ، 108 ، 9).

  فيما يلي بعض الصلوات "غير المتعارف عليها":

  - ما يسمى ب "الصلاة من أجل الشيخوخة" ، والتي تُنسب غالبًا إلى الداعية الفرنسي الشهير فرانسيس دي سال (1567-1622) ، وأحيانًا إلى توماس الأكويني (1226-1274). في الواقع ، لقد ظهر منذ وقت ليس ببعيد.

  تنسب هذه الصلاة إلى الطبيب الأمريكي ويليام مايو (1861-1939).

  "يا رب ، ساعدني في أن أصبح ما يعتقده كلبي أنا!" (مؤلف مجهول).

  صلاة من أجل راحة البال

  "يا رب ، أعطني السبب وراحة البال لقبول ما لا أستطيع تغييره ، والشجاعة لتغيير ما أستطيع ، والحكمة لتمييز أحدهما عن الآخر."

  النسخة الكاملة من هذه الصلاة:

  ساعدني في قبول ما لا يمكنني تغييره بكل تواضع

  أعطني الشجاعة لتغيير ما أستطيع

  والحكمة أن تخبر الواحد عن الآخر.

  ساعدني في العيش مع هموم اليوم

  افرحوا كل دقيقة ، مدركين زوالها ،

  في الشدائد ، انظر إلى الطريق المؤدي إلى راحة البال والسلام.

  لقبول هذا العالم الشرير كما هو

  وليس بالطريقة التي أحب أن أراه.

  صدق أن حياتي ستتغير لصالح إرادتك ،

  إذا سلمت نفسي إليها.

  وبهذا يمكنني أن أجد ثباتًا معك في الأبدية ".

  مواضيع المقالات:

  يحظر نسخ المواد دون إذن كتابي.

  صلاة الشيوخ الكرام وآباء أوبتينا

  رب! أعطني القوة لتغيير ما يمكنني تغييره في حياتي ، وامنحني الشجاعة وراحة البال لقبول ما ليس في قدرتي على التغيير ، وامنحني الحكمة لتمييز أحدهما عن الآخر.

  صلاة اللاهوتي الألماني كارل فريدريش إيتنجر (1702-1782).

  في الكتب المرجعية للاقتباسات والأقوال عن البلدان الأنجلو ساكسونية ، حيث تحظى هذه الصلاة بشعبية كبيرة (كما يشير العديد من كتاب المذكرات ، تم تعليقها على مكتب الرئيس الأمريكي جون كينيدي) ، تُنسب إلى عالم اللاهوت الأمريكي رينولد نيبور ( 1892-1971). منذ عام 1940 تم استخدامه من قبل Alcoholics Anonymous ، مما ساهم أيضًا في شعبيته.

  صلاة الشيوخ الكرام وآباء أوبتينا

  يا رب ، دعني ألتقي براحة البال بكل ما سيقدمه هذا اليوم.

  يا رب ، دعني أستسلم تمامًا لإرادتك.

  يا رب ، في كل ساعة من هذا اليوم ، أرشدني وادعمني في كل شيء.

  يا رب ، أظهر لي إرادتك لي ولمن حولك.

  مهما كانت الأخبار التي تصلني خلال النهار ، دعني أستقبلها بروح هادئة وقناعة راسخة بأن كل شيء هو إرادتك المقدسة.

  يا رب الرحيم العظيم ، في كل أفعالي وكلماتي يوجه أفكاري ومشاعري ، وفي كل الظروف غير المتوقعة لا تدعني أنسى أن كل شيء قد أنزل بواسطتك.

  يا رب ، دعني أتصرف بعقلانية مع كل من جيراني ، دون إزعاج أو إحراج أي شخص.

  يا رب ، أعطني القوة لتحمل تعب هذا اليوم وكل الأحداث فيه. قم بقيادة إرادتي وعلمني أن أصلي وأحب الجميع بشكل غير نفاق.

  أعطني الشجاعة لتغيير ما يمكنني تغييره.

  هناك صلاة لا يعتبرها أتباع الطوائف المختلفة فحسب ، بل حتى غير المؤمنين منها. في اللغة الإنجليزية تسمى صلاة الصفاء - "صلاة من أجل راحة البال". إليك أحد خياراتها: "يا رب ، أعطني راحة البال لأقبل ما لا أستطيع تغييره ، أعطني الشجاعة لتغيير ما يمكنني تغييره ، وامنحني الحكمة لتمييز أحدهما عن الآخر."

  كل من ينسب إلى - فرانسيس الأسيزي ، وشيوخ أوبتينا ، والحاخام الحسيدية أبراهام ملاخ ، وكيرت فونيغوت. لماذا فونيغوت مفهوم. في عام 1970 ، ظهرت ترجمة لروايته المسلخ الخامس ، أو حملة الأطفال الصليبية (1968) في نوفي مير. وأشارت إلى صلاة معلقة في مكتب البصريات لبيلي بيلجريم ، بطل الرواية. "العديد من المرضى الذين رأوا صلاة بيلي على الحائط أخبروه لاحقًا أنها كانت تدعمهم كثيرًا. بدت الصلاة على النحو التالي: يا الله ، أعطني راحة البال ، لأقبل ما لا يمكنني تغييره ، وشجاعة - لتغيير ما يمكنني تغييره ، والحكمة - دائمًا ما يكون مختلفًا عن الآخر. ما لم يستطع بيلي تغييره هو الماضي والحاضر والمستقبل "(ترجمة ريتا رايت كوفاليفا). منذ ذلك الوقت ، أصبحت "الصلاة من أجل راحة البال" صلاتنا أيضًا.

  ظهرت لأول مرة مطبوعة في 12 يوليو 1942 ، عندما نشرت صحيفة نيويورك تايمز رسالة من قارئ يسأل من أين أتت هذه الصلاة. بدت بدايتها فقط مختلفة بعض الشيء ؛ بدلاً من "أعطني هدوء البال" - "أعطني الصبر". في الأول من آب (أغسطس) ، أفاد قارئ آخر من صحيفة نيويورك تايمز أن الصلاة كانت من تأليف الداعية البروتستانتي الأمريكي رينهولد نيبور (1892-1971). يمكن اعتبار هذا الإصدار الآن مجربة.

  شفويا ، ظهرت صلاة نيبور ، على ما يبدو ، في أواخر الثلاثينيات ، لكنها انتشرت على نطاق واسع خلال الحرب العالمية الثانية. ثم تم تبنيها من قبل Alcoholics Anonymous.

  في ألمانيا ، ثم في بلدنا ، نُسبت صلاة نيبور إلى عالم اللاهوت الألماني كارل فريدريش إيتنغر (K.F. Oetinger ، 1702-1782). كان هناك سوء فهم. الحقيقة هي أن ترجمتها إلى الألمانية نُشرت عام 1951 تحت اسم مستعار "فريدريش إيتنغر". هذا الاسم المستعار ينتمي إلى القس تيودور فيلهلم ؛ هو نفسه تلقى رسالة نصية من أصدقاء كنديين في عام 1946.

  ما هي اصلية صلاة نيبور؟ أستطيع أن أزعم أنه قبل نيبور لم تكن قد قابلت قط. الاستثناء الوحيد هو بدايته. كتب هوراس بالفعل: "إنه صعب! لكن من الأسهل الهدم بصبر / ما لا يمكن تغييره "(" Odes "، I ، 24). كان سينيكا من نفس الرأي: "من الأفضل أن تتحمل ما لا يمكنك تصحيحه" ("رسائل إلى لوسيليوس" ، 108 ، 9).

  في عام 1934 ، ظهر مقال بقلم نقابة جونا بورسيل بعنوان "لماذا نذهب إلى الجنوب؟" في إحدى المجلات الأمريكية. قالت: "يبدو أن العديد من الجنوبيين لا يفعلون سوى القليل لمحو الذكرى الرهيبة للحرب الأهلية. في كل من الشمال والجنوب ، لا يتمتع الجميع براحة البال لقبول ما لا يمكن تغييره "(الصفاء لقبول ما لا يمكن مساعدته).

  أدت الشعبية غير المسموعة لصلاة نيبور إلى تعديلاتها الساخرة. وأشهرها هي صلاة المكتب الحديثة نسبيًا: "يا رب ، أعطني راحة البال لقبول ما لا أستطيع تغييره ؛ أعطني الشجاعة لتغيير ما لا أحبه ؛ وتعطيني الحكمة لإخفاء جثث من سأقتله اليوم ، لأنهم أخذوني. وأيضًا ساعدني ، يا رب ، في أن أحرص على عدم الوقوف على أقدام الآخرين ، فقد تكون هناك حمير فوقهم يجب أن أقبلها غدًا ".

  فيما يلي بعض الصلوات "غير المتعارف عليها":

  "يا رب ، احمني من الرغبة في التحدث علانية دائمًا وفي كل مكان وعن كل شيء" - ما يسمى "الصلاة من أجل الشيخوخة" ، والتي تُنسب غالبًا إلى الواعظ الفرنسي الشهير فرانسيس دي سال (1567-1622) ، و أحيانًا إلى توماس الأكويني (1226-1274). في الواقع ، لقد ظهر منذ وقت ليس ببعيد.

  "يا رب ، نجني من رجل لا يخطئ أبدًا ، وأيضًا من رجل يرتكب نفس الخطأ مرتين". تنسب هذه الصلاة إلى الطبيب الأمريكي ويليام مايو (1861-1939).

  "يا رب ، ساعدني في العثور على حقيقتك ، وخلصني ممن وجدوها بالفعل!" (مؤلف مجهول).

  "يا رب - إذا كنت موجودًا ، فأنقذ بلدي - إذا كان يستحق الخلاص!" كما لو تحدث جندي أمريكي معين في بداية الحرب الأهلية الأمريكية (1861).

  "يا رب ، ساعدني في أن أصبح ما يعتقده كلبي أنا!" (مؤلف مجهول).

  في الختام - القول الروسي في القرن السابع عشر: "يا رب ارحم ، وليس هناك ما يعطيه".

  أعطني "الصلاة من أجل سلام الروح" الشجاعة لتغيير ما يمكنني تغييره.

الجمع الكامل والوصف: الصلاة يمنحني الله القوة لتغيير شيء ما للحياة الروحية للمؤمن.

يا الله ، أعطني السبب وراحة البال لقبول ما لا أستطيع تغييره ، والشجاعة لتغيير ما يمكنني ، والحكمة لتمييز أحدهما عن الآخر (صلاة من أجل راحة البال)

يا الله ، أعطني المنطق وراحة البال لقبول ما لا أستطيع تغييره ، والشجاعة لتغيير ما أستطيع ، والحكمة لتمييز أحدهما عن الآخر - الكلمات الأولى لما يسمى بالصلاة من أجل راحة البال.

كاتب هذه الصلاة ، كارل بول رينهولد نيبور (1892-1971) هو عالم لاهوت بروتستانتي أمريكي من أصل ألماني. وفقًا لبعض التقارير ، كان مصدر هذا التعبير هو كلمات عالم اللاهوت الألماني كارل فريدريش إيتنغر (1702-1782).

سجل رينولد نيبور هذه الصلاة لأول مرة في عام 1934. أصبحت الصلاة معروفة على نطاق واسع منذ عام 1941 ، عندما تم استخدامها في اجتماع لمدمني الكحول المجهولين ، وسرعان ما تم تضمين هذه الصلاة في برنامج "اثني عشر خطوة" ، والذي يستخدم لعلاج إدمان الكحول والمخدرات.

في عام 1944 ، تم تضمين الصلاة في كتاب الصلاة لكهنة الجيش. علقت العبارة الأولى من الصلاة على طاولة الرئيس الأمريكي جون فيتزجيرالد كينيدي (1917-1963).

أعطني الله العقل وراحة البال

أقبل ما لا أستطيع تغييره ،

الشجاعة لتغيير ما أستطيع ،

وحكمة لتمييز أحدهما عن الآخر

العيش كل يوم بتفان كامل ؛

ابتهاج في كل لحظة.

اتخاذ الصعوبات كطريق يؤدي إلى السلام ،

آخذين ، كما أخذ يسوع ،

هذا العالم الخاطئ هو ما هو عليه

وليس بالطريقة التي أحب أن أراه ،

معتقدًا أنك سترتب كل شيء على أفضل وجه ،

إذا سلمت نفسي إلى إرادتك:

لذلك يمكنني الحصول ، ضمن الحدود المعقولة ، على السعادة في هذه الحياة ،

وتجاوز السعادة معك إلى أبد الآبدين - في الحياة الآتية.

النص الكامل للصلاة باللغة الإنجليزية:

يا الله ، أعطنا نعمة لنقبلها بهدوء

الأشياء التي لا يمكن تغييرها ،

الشجاعة لتغيير الأشياء

الذي يجب تغييره ،

والحكمة في التمييز

واحد من الآخر.

يعيش يوم واحد في وقت واحد،

استمتع بلحظة واحدة في كل مرة ،

قبول المشقة كطريق إلى السلام ،

آخذا ، كما فعل يسوع ،

هذا العالم الخاطئ كما هو ،

ليس كما أريد ،

على ثقة من أنك ستجعل كل الأشياء في نصابها الصحيح ،

إذا استسلمت لإرادتك ،

حتى أكون سعيدًا بشكل معقول في هذه الحياة ،

وسعداء للغاية معك إلى الأبد في اليوم التالي.

صلاة الشيوخ الكرام وآباء أوبتينا

رب! أعطني القوة لتغيير ما يمكنني تغييره في حياتي ، وامنحني الشجاعة وراحة البال لقبول ما ليس في قدرتي على التغيير ، وامنحني الحكمة لتمييز أحدهما عن الآخر.

صلاة اللاهوتي الألماني كارل فريدريش إيتنجر (1702-1782).

في الكتب المرجعية للاقتباسات والأقوال عن البلدان الأنجلو ساكسونية ، حيث تحظى هذه الصلاة بشعبية كبيرة (كما يشير العديد من كتاب المذكرات ، تم تعليقها على مكتب الرئيس الأمريكي جون كينيدي) ، تُنسب إلى عالم اللاهوت الأمريكي رينولد نيبور ( 1892-1971). منذ عام 1940 تم استخدامه من قبل Alcoholics Anonymous ، مما ساهم أيضًا في شعبيته.

صلاة الشيوخ الكرام وآباء أوبتينا

يا رب ، دعني ألتقي براحة البال بكل ما سيقدمه هذا اليوم.

يا رب ، دعني أستسلم تمامًا لإرادتك.

يا رب ، في كل ساعة من هذا اليوم ، أرشدني وادعمني في كل شيء.

يا رب ، أظهر لي إرادتك لي ولمن حولك.

مهما كانت الأخبار التي تصلني خلال النهار ، دعني أستقبلها بروح هادئة وقناعة راسخة بأن كل شيء هو إرادتك المقدسة.

يا رب الرحيم العظيم ، في كل أفعالي وكلماتي يوجه أفكاري ومشاعري ، وفي كل الظروف غير المتوقعة لا تدعني أنسى أن كل شيء قد أنزل بواسطتك.

يا رب ، دعني أتصرف بعقلانية مع كل من جيراني ، دون إزعاج أو إحراج أي شخص.

يا رب ، أعطني القوة لتحمل تعب هذا اليوم وكل الأحداث فيه. قم بقيادة إرادتي وعلمني أن أصلي وأحب الجميع بشكل غير نفاق.

أعطني الشجاعة لتغيير ما يمكنني تغييره.

هناك صلاة لا يعتبرها أتباع الطوائف المختلفة فحسب ، بل حتى غير المؤمنين منها. في اللغة الإنجليزية تسمى صلاة الصفاء - "صلاة من أجل راحة البال". إليك أحد خياراتها: "يا رب ، أعطني راحة البال لأقبل ما لا أستطيع تغييره ، أعطني الشجاعة لتغيير ما يمكنني تغييره ، وامنحني الحكمة لتمييز أحدهما عن الآخر."

كل من ينسب إلى - فرانسيس الأسيزي ، وشيوخ أوبتينا ، والحاخام الحسيدية أبراهام ملاخ ، وكيرت فونيغوت. لماذا فونيغوت مفهوم. في عام 1970 ، ظهرت ترجمة لروايته المسلخ الخامس ، أو حملة الأطفال الصليبية (1968) في نوفي مير. وأشارت إلى صلاة معلقة في مكتب البصريات لبيلي بيلجريم ، بطل الرواية. "العديد من المرضى الذين رأوا صلاة بيلي على الحائط أخبروه لاحقًا أنها كانت تدعمهم كثيرًا. بدت الصلاة على النحو التالي: يا الله ، أعطني راحة البال ، لأقبل ما لا يمكنني تغييره ، وشجاعة - لتغيير ما يمكنني تغييره ، والحكمة - دائمًا ما يكون مختلفًا عن الآخر. ما لم يستطع بيلي تغييره هو الماضي والحاضر والمستقبل "(ترجمة ريتا رايت كوفاليفا). منذ ذلك الوقت ، أصبحت "الصلاة من أجل راحة البال" صلاتنا أيضًا.

ظهرت لأول مرة مطبوعة في 12 يوليو 1942 ، عندما نشرت صحيفة نيويورك تايمز رسالة من قارئ يسأل من أين أتت هذه الصلاة. بدت بدايتها فقط مختلفة بعض الشيء ؛ بدلاً من "أعطني هدوء البال" - "أعطني الصبر". في الأول من آب (أغسطس) ، أفاد قارئ آخر من صحيفة نيويورك تايمز أن الصلاة كانت من تأليف الداعية البروتستانتي الأمريكي رينهولد نيبور (1892-1971). يمكن اعتبار هذا الإصدار الآن مجربة.

شفويا ، ظهرت صلاة نيبور ، على ما يبدو ، في أواخر الثلاثينيات ، لكنها انتشرت على نطاق واسع خلال الحرب العالمية الثانية. ثم تم تبنيها من قبل Alcoholics Anonymous.

في ألمانيا ، ثم في بلدنا ، نُسبت صلاة نيبور إلى عالم اللاهوت الألماني كارل فريدريش إيتنغر (K.F. Oetinger ، 1702-1782). كان هناك سوء فهم. الحقيقة هي أن ترجمتها إلى الألمانية نُشرت عام 1951 تحت اسم مستعار "فريدريش إيتنغر". هذا الاسم المستعار ينتمي إلى القس تيودور فيلهلم ؛ هو نفسه تلقى رسالة نصية من أصدقاء كنديين في عام 1946.

ما هي اصلية صلاة نيبور؟ أستطيع أن أزعم أنه قبل نيبور لم تكن قد قابلت قط. الاستثناء الوحيد هو بدايته. كتب هوراس بالفعل: "إنه صعب! لكن من الأسهل الهدم بصبر / ما لا يمكن تغييره "(" Odes "، I ، 24). كان سينيكا من نفس الرأي: "من الأفضل أن تتحمل ما لا يمكنك تصحيحه" ("رسائل إلى لوسيليوس" ، 108 ، 9).

في عام 1934 ، ظهر مقال بقلم نقابة جونا بورسيل بعنوان "لماذا نذهب إلى الجنوب؟" في إحدى المجلات الأمريكية. قالت: "يبدو أن العديد من الجنوبيين لا يفعلون سوى القليل لمحو الذكرى الرهيبة للحرب الأهلية. في كل من الشمال والجنوب ، لا يتمتع الجميع براحة البال لقبول ما لا يمكن تغييره "(الصفاء لقبول ما لا يمكن مساعدته).

أدت الشعبية غير المسموعة لصلاة نيبور إلى تعديلاتها الساخرة. وأشهرها هي صلاة المكتب الحديثة نسبيًا: "يا رب ، أعطني راحة البال لقبول ما لا أستطيع تغييره ؛ أعطني الشجاعة لتغيير ما لا أحبه ؛ وتعطيني الحكمة لإخفاء جثث من سأقتله اليوم ، لأنهم أخذوني. وأيضًا ساعدني ، يا رب ، في أن أحرص على عدم الوقوف على أقدام الآخرين ، فقد تكون هناك حمير فوقهم يجب أن أقبلها غدًا ".

فيما يلي بعض الصلوات "غير المتعارف عليها":

"يا رب ، احمني من الرغبة في التحدث علانية دائمًا وفي كل مكان وعن كل شيء" - ما يسمى "الصلاة من أجل الشيخوخة" ، والتي تُنسب غالبًا إلى الواعظ الفرنسي الشهير فرانسيس دي سال (1567-1622) ، و أحيانًا إلى توماس الأكويني (1226-1274). في الواقع ، لقد ظهر منذ وقت ليس ببعيد.

"يا رب ، نجني من رجل لا يخطئ أبدًا ، وأيضًا من رجل يرتكب نفس الخطأ مرتين". تنسب هذه الصلاة إلى الطبيب الأمريكي ويليام مايو (1861-1939).

"يا رب ، ساعدني في العثور على حقيقتك ، وخلصني ممن وجدوها بالفعل!" (مؤلف مجهول).

"يا رب - إذا كنت موجودًا ، فأنقذ بلدي - إذا كان يستحق الخلاص!" كما لو تحدث جندي أمريكي معين في بداية الحرب الأهلية الأمريكية (1861).

"يا رب ، ساعدني في أن أصبح ما يعتقده كلبي أنا!" (مؤلف مجهول).

في الختام - القول الروسي في القرن السابع عشر: "يا رب ارحم ، وليس هناك ما يعطيه".

أعطني "الصلاة من أجل سلام الروح" الشجاعة لتغيير ما يمكنني تغييره.

Imasheva الكسندرا جريجوريفنا

استشاري علم النفس ،

قوة الشفاء من الصلاة

الصلاة هي حديثنا مع الله. إذا كان التواصل مع الأصدقاء والأحباء مهمًا لرفاهيتنا ، فإن التواصل مع الله - أفضل صديق لنا وأكثرهم محبة - يكون أكثر أهمية بما لا يقاس. بعد كل شيء ، حبه لنا حقًا غير محدود.

تساعدنا الصلاة على التعامل مع مشاعر الوحدة. في الواقع ، الله دائمًا معنا (يقول الكتاب: "أنا معكم كل الأيام حتى نهاية الدهر") ، أي في الواقع ، لسنا وحدنا أبدًا بدون حضوره. لكننا نميل إلى نسيان وجود الله في حياتنا. تساعدنا الصلاة على "جلب الله إلى بيتنا". إنه يربطنا بالرب العظيم الذي يحبنا ويريد مساعدتنا.

إن الصلاة التي نشكر فيها الله على ما أرسله لنا تساعدنا على رؤية الخير من حولنا ، وتنمية نظرة متفائلة للحياة والتغلب على الإحباط. إنها تطور موقفًا ممتنًا تجاه الحياة ، على عكس الموقف الدائم غير الراضي والمتطلب ، والذي هو أساس تعاستنا.

للصلاة ، التي نخبر فيها الله عن احتياجاتنا ، وظيفة مهمة أيضًا. لكي نخبر الله عن مشاكلنا ، علينا أن نحلها ونحلها ونعترف أولاً وقبل كل شيء لأنفسنا بوجودها. بعد كل شيء ، لا يسعنا إلا أن نصلي من أجل تلك المشاكل التي أدركنا أنها موجودة.

إن إنكار مشاكل المرء (أو تحويلها "من رأس مؤلم إلى صحي") هو وسيلة منتشرة (وواحدة من أكثر الطرق ضررًا وغير فعالة) "للتعامل" مع الصعوبات. على سبيل المثال ، عادة ما ينكر المدمن على الكحول أن السكر أصبح مشكلة رئيسية في حياته. يقول: "لا شيء ، يمكنني التوقف عن الشرب في أي وقت. وأنا لا أشرب أكثر من الآخرين "(كما قال أحد السكارى في أوبريت مشهور ،" لقد شربت قليلاً "). كما يتم إنكار مشاكل أقل خطورة بكثير من السكر. يمكنك بسهولة العثور على العديد من الأمثلة على إنكار المشكلة في حياة أصدقائك وأقاربك ، وحتى في حياتك الخاصة.

عندما نرفع مشكلتنا إلى الله ، نضطر إلى الاعتراف بها حتى نتحدث عنها. إن التعرف على المشكلة وتعريفها هو الخطوة الأولى نحو حلها. إنها أيضًا خطوة نحو الحقيقة. تعطينا الصلاة الرجاء والراحة. نعترف بالمشكلة و "نعطيها" للرب.

أثناء الصلاة ، نظهر للرب "أنا" خاصتنا ، شخصيتنا كما هي. أمام الآخرين ، قد نحاول التظاهر ، أو الظهور بشكل أفضل أو غير ذلك ؛ أمام الله لا نحتاج أن نتصرف بهذه الطريقة ، لأنه يرى من خلالنا حقًا. التظاهر هنا عديم الفائدة تمامًا: ندخل في اتصال مفتوح مع الله كشخص فريد من نوعه ، نتجاهل كل الحيل والأعراف ونكشف عن أنفسنا. هنا يمكننا أن نسمح لأنفسنا "الرفاهية" بأن نكون شخصًا خاصًا بنا تمامًا وبالتالي نوفر لأنفسنا فرصة النمو الروحي والشخصي.

تمنحنا الصلاة الثقة ، وتجلب لنا الشعور بالرفاهية ، والشعور بالقوة ، وتزيل الخوف ، وتساعد على التغلب على الهلع والكآبة ، وتدعمنا في الحزن.

يدعو أنتوني سوروجسكي المبتدئين للصلاة مع الصلوات القصيرة التالية (لمدة أسبوع واحد لكل منها):

ساعدني يا الله على تحرير نفسي من كل صورة خاطئة عنك مهما كان الثمن.

ساعدني يا الله على ترك كل همومي وتركيز كل الأفكار عليك وحدك.

ساعدني يا الله أن أرى خطاياي ولا أدين جاري أبدًا وكل المجد لك!

في يديك أستودع روحي. لا ارادتي بل ارادتك.

صلاة الشيوخ الكرام وآباء أوبتينا

يا رب ، دعني ألتقي براحة البال بكل ما سيقدمه هذا اليوم.

يا رب ، دعني أستسلم تمامًا لإرادتك.

يا رب ، في كل ساعة من هذا اليوم ، أرشدني وادعمني في كل شيء.

يا رب ، أظهر لي إرادتك لي ولمن حولك.

مهما كانت الأخبار التي أتلقاها خلال النهار ، دعني أستقبلهم بروح هادئة وبقناعة راسخة أن كل شيء هو إرادتك المقدسة.

يا رب الرحيم العظيم ، في كل أفعالي وكلماتي يوجه أفكاري ومشاعري ، وفي كل الظروف غير المتوقعة لا تدعني أنسى أن كل شيء أنزل بواسطتك.

يا رب ، دعني أتصرف بعقلانية مع كل من جيراني ، دون إزعاج أو إحراج أي شخص.

يا رب ، أعطني القوة لتحمل تعب هذا اليوم وكل الأحداث فيه. أرشدني وعلمني أن أصلي وأحب الجميع بشكل غير نفاق.

الصلاة اليومية للقديس فيلاريت

يا رب ، لا أعرف ماذا أطلب منك. أنت وحدك تعرف ما أحتاجه. أنت تحبني أكثر مما أعرف كيف أحب نفسي. دعني أرى احتياجاتي المخفية عني. لا أجرؤ على طلب صليب أو تعزية ، أنا أمثل أمامك فقط. قلبي مفتوح لك. أضع كل الأمل ، انظر إلى الاحتياجات التي لا أعرفها ، وانظر وأعملها بي حسب رحمتك. اسحق وارفعني. اضرب وشفيني. أقدس وأبقى صامتًا أمام إرادتك المقدسة ، التي لا يمكن فهمها بالنسبة لي ، مصائرك. ليس لدي رغبة سوى الرغبة في تحقيق إرادتك. علمني أن أصلي. صلي في نفسك. آمين.

صلاة من أجل راحة البال

يا رب ، أعطني السبب وراحة البال لتقبل ما لا أستطيع تغييره ، والشجاعة لتغيير ما أستطيع ، والحكمة لتمييز أحدهما عن الآخر.

النسخة الكاملة من هذه الصلاة:

ساعدني في قبول ما لا يمكنني تغييره بكل تواضع

أعطني الشجاعة لتغيير ما أستطيع

والحكمة أن تخبر الواحد عن الآخر.

ساعدني في العيش مع هموم اليوم

افرحوا كل دقيقة ، مدركين زوالها ،

في الشدائد ، انظر إلى الطريق المؤدي إلى راحة البال والسلام.

لقبول هذا العالم الخاطئ ، مثل يسوع

هو وليس بالطريقة التي أحب أن أراه.

أن أؤمن أن حياتي ستتغير إلى الأبد بإرادتك ، إذا عهدت بنفسي إليها.

بهذه الطريقة يمكنني أن أجد ثباتًا معك في الأبدية.

صحة. شخص. طبيعة سجية.

جوانب غير معروفة من الدين وعلم التنجيم وحياة الإنسان وأثرها على الصحة.

أيها الرب يسوع المسيح ، ابن الله ، ارحمني أنا الخاطئ.

سامحني يا خاطي يا الله أن أصلي لك قليلا أو لا أصلي على الإطلاق.

17 أبريل 2016

صلاة فرنسيس الأسيزي

والحكمة أن تميز أحدهما عن الآخر.

أعطني التواضع لقبول ما لا أستطيع تغييره.

وأعطيني الحكمة لتمييز أحدهما عن الآخر.

أعطني التواضع لتحمل ما لا أستطيع تغييره ، و

أعطني الحكمة حتى أستطيع تمييز أحدهما عن الآخر.

أكرمني لأكون أداة لسلامك.

لكي أحمل الإيمان ، حيث يوجد شك.

الأمل حيث اليأس.

الفرح حيث يعانون.

الحب حيث يكرهون.

لكي أحمل الحقيقة حيث هم مخطئون.

الراحة ، لا تنتظر الراحة.

افهم ، لا تنتظر الفهم.

الحب لا تنتظر الحب.

من نسي نفسه يكسب.

أولئك الذين يغفرون سيغفر لهم.

من يموت سوف يستيقظ للحياة الأبدية.

وحيث توجد الكراهية ، دعني أجلب الحب ؛

أين الإثم ، دعني أجلب المغفرة.

حيث يوجد شك دعني اجلب الايمان.

حيث يوجد الحزن ، دعني أجلب الفرح ؛

حيث يوجد الخلاف ، دعوني أحضر الوحدة ؛

أين اليأس ، دعني أجلب الأمل ؛

حيث الظلام دعني اجلب النور.

حيث توجد الفوضى ، دعني أحضر النظام ؛

حيث يوجد الوهم ، دعني أجلب الحقيقة.

مساعدتي الرب!

لا تريد أن تشعر بالراحة بقدر ما تريد أن تعزية ؛

لا تريد أن تُفهم كثيرًا على أنها فهم ؛

لا تريد أن تكون محبوبًا بقدر ما تحب.

الذي يعطي يأخذ.

من ينسى نفسه يجد نفسه مرة أخرى.

من يغفر يغفر.

يا رب اجعلني أداة طاعتك في هذا العالم!

صلاة القديس فرنسيس الأسيزي

رب اجعلني أداة لسلامك.

حيث هناك الكراهية، اسمحوا لي أن تزرع الحب؛

حيث الاستياء هو المغفرة ؛

حيث الشك هو الإيمان.

حيث اليأس هو الأمل.

حيث الظلمة نور.

وحيث الحزن هو الفرح.

لأرتاح ، كيف تعزية ،

لكي نفهم كيف نفهم

أن تكون محبوبا كيف تحب.

في الغفران ، نغفر لنا

وفي الموت نولد للحياة الأبدية.

بدون تعليقات:

إرسال تعليق

ابحث في هذه المدونة

التراكيب النحتية

• طيران (17)
• انجل (11)
• علم التنجيم (90)
• ذرية (16)
• اورا (26)
• قول مأثور (4)
• قطع الطرق (5)
• حمام (10)
• بدون فوائد الحضارة (4)
• القاموس النباتي (5)
• الاقلاع عن التدخين (8)
• اوكس (3)
• سينما الفيديو (58)
• فيروس (5)
• ماء (29)
• حرب 67
• ماجيك (12)
• أسلحة (16)
• الأحد (13)
• البقاء على قيد الحياة (34)
• الكهانة (19)
• الجنس (31)
• محكم (9)
• المعالجة المثلية (2)
• فطر (25)
• سانتا كلوز (13)
• يوم جرذ الأرض (4)
• للاطفال (3)
• لهجة (12)
• براوني (3)
• دراجون (7)
• الروسية القديمة (16)
• عطور (19)
• التطور الروحي (12)
• لوحة (4)
• القوانين (14)
• حامي (7)
• حماية (12)
• الصحة (151)
• مخبأ (2)
• ثعبان (9)
• تغير المناخ (17)
• وهم (6)
• أجنبي (12)
• الإنترنت (7)
• معلومات أو معلومات مضللة؟ (87)
• صحيح (9)
• التاريخ (125)
• يوجا كارما (29)
• التقويمات (28)
• تقويم (414)
• كارثة (10)
• الصين (5)
• علم التنجيم الصيني (25)
• الماعز (6)
• نهاية العالم (33)
• الفضاء (46)
• كات (10)
• قهوة (7)
• جمال (102)
• الكرملين (8)
• الدم (8)
• أرنب (4)
• الجرذ (2)
• ثقافة (39)
• أدوية (51)
• المعالجة الحجرية (7)
• حصان (13)
• اليوم القمري (6)
• الصديق المفضل (17)
• ماجيك (66)
• اقطاب مغناطيسية (6)
• مانترا (6)
• اليوم العالمي (42)
• الحكومة العالمية (5)
• صلاة (37)
• الرهبنة (8)
• فروست (15)
• موسيقى (112)
• العلاج بالموسيقى (9)
• أكل اللحوم (16)
• صبغة ليكيور (11)
• مشروبات (64)
• الطوالع الشعبية 116
• الحشرات (51)
• الخصائص الوطنية (35)
• أسبوع (5)
• فرص غير عادية (50)
• مناظر طبيعية غير معتادة (6)
• غير معروف (53)
• غير تقليدي (1)
• يوفو (14)
• رأس السنة (43)
• حنين (89)
• قرد (3)
• غنم (1)
• حريق (23)
• ملابس (16)
• سلاح (4)
• نصب تذكاري (164)
• ذاكرة (45)
• عيد الفصح (18)
• سونغ (97)
• روستر (6)
• طعام (135)
• معلومات مفيدة (148)
• سياسة (100)
• المنفعة والضرر (75)
• أمثال وأقوال (7)
• آخر (45)
• صحيح (8)
• صحيح (21)
• الأرثوذكسية (144)
• العطل (108)
• برانا (24)
• تنبؤات (44)
• حولها (2)
• صلاة بسيطة (20)
• الغفران (15)
• الجمعة (2)
• جوي (8)
• نباتات (85)
• التغذية المتوازنة (16)
• التناسخ (10)
• الدين (186)
• عيد الميلاد (17)
• أقسم لليمين (4)
• الروسية (121)
• روسيا (66)
• أبسط صلاة (6)
• خارق للعادة (36)
• شمعة (2)
• خنزير (6)
• الحرية (5)
• كريستماستيد (7)
• القاموس (17)
• يضحك (51)
• كلب (12)
• المحتويات (5)
• كنوز فالكيريا (5)
• صن مون (20)
• أكل الشمس برانو الأكل (6)
• ملح (31)
• كحولي (74)
• كتب مرجعية (4)
• اتحاد الجمهوريات الاشتراكية السوفياتية (24)
• التكنولوجيا القديمة (11)
• عنصر (7)
• أنين الأرض (8)
• واندرر (8)
• تجول (7)
• السبت (5)
• ديستني (12)
• البقاء على قيد الحياة (16)
• السعادة (11)
• سيكرايمنت (10)
• تقنية 112
• تايجر (2)
• التقليد (238)
• ترينيتي (6)
• مذهل (64)
• أوكرانيا (11)
• الحلزون (6)
• ابتسامة (79)
• معلمون (18)
• الموت والحرية (9)
• الحيوانات والنباتات (338)
• الفلور (3)
• مضياف (16)
• اللون (14)
• شفاء (115)
• حفلة شاي (13)
• الشاكرات (34)
• الخميس (6)
• تشوا كوك سوي (22)
• شامبالا (2)
• مدرسة (12)
• إيزوتيريكسم (151)
• غريب 29
• ظروف قاسية (64)
• طاقة (48)
• ersatz (7)
• آداب السلوك (10)
• علم أصل الكلمة (18)
• الظواهر الطبيعية (11)
• انفجارات نووية (7)
• اليابان (25)
• بلو بيم (6)