اكبر حفلات في العالم. اكبر حفلات في العالم لموسيقى الروك

إذا نجحت الحفلة الموسيقية ، فسوف يتذكرها الجمهور بامتنان لأكثر من اثني عشر عامًا. وإذا كنت محظوظًا تمامًا ، فسيتم إدراجه في سجل الإنجازات ، الذي تم تخليده في كتاب غينيس للأرقام القياسية. أوجه انتباهكم إلى تصنيف لا هوادة فيه ، وهو مكرس لأفضل الحفلات الموسيقية في تاريخ الموسيقى.

13- رود ستيوارت 1994 وجان ميشيل جار 1997

كان سجل رود ستيوارت في حضور الحفلات الموسيقية 3،500،000! لكن لا يستطيع المرء حتى أن يشرح كيف تمكن الموسيقي من إبهار حوالي نصف سكان ريو دي جانيرو. هذا هو عدد المتفرجين الذين تجمعوا على الشاطئ الرئيسي لعاصمة البرازيل. مما لا شك فيه أن لدى رود ستيوارت ما يحبه - فهو أحد أنجح الفنانين في بريطانيا ، ومخضرم في موسيقى الروك والبوب ​​، ورجل ورجل باخرة! لكن ... الحفلة كانت مجانية أم ماذا؟ ضربت الحجارة المتدحرجة الصدقة مرة واحدة أيضًا. وبالمناسبة ، على نفس الشاطئ البرازيلي. لكن كان هناك نصف عدد الناس.

تقاسم الموسيقي الفرنسي جان ميشال جار المركز الأول بالحضور مع رود ستيوارت. تم تسجيل رقم 3500000 شخص حتى في كتاب غينيس للأرقام القياسية. وليس فقط في أي مكان ، ولكن بالفعل في موسكو! كان الحفل نفسه مجانيًا ، لكن جار لم يجمع الكثير من الأشخاص ، على الرغم من حقيقة أنه رتب الحفلات في المزيد أماكن مثيرة للاهتمام... حصل على الرقم القياسي بجدارة - كل شيء كان على أعلى مستوى.

12. ميلين فارمر ، 1999-2000

المغنية الفرنسية ميلين فارمر عمليا لا تقدم عروضها خارج فرنسا. بشكل عام ، لا يقدم حفلات في كثير من الأحيان. لكن الكمية تعوضها الجودة تمامًا. مشهد رائع ، ضوء رائع ، عدد كبير منراقصات يغيرن الأزياء عدة مرات خلال الحفل ... ويا له من عرض! وهذا هو الأكثر أداء حقيقي! في عام 1999 ، غادر فارمر فرنسا لأول مرة بحفل موسيقي ، ووصل حتى إلى روسيا. سميت MUZ-TV لاحقًا بأدائها أفضل حفلةمن السنة. حتى الاسم مندهش - "MYLENium"!

11- نيرفانا ، 1994

منذ فترة طويلة تم اختراع الحفلات الموسيقية "بدون كهرباء" بحلول عام 1994. لكن كان ألبوم فرقة الروك الشهيرة نيرفانا "Unplugged in New York" في ذلك الوقت هو الذي حوّل البرامج الصوتية إلى هوس لجميع الموسيقيين تقريبًا ، بغض النظر عن الأسلوب الذي لعبوه. بالنسبة للمجموعة نفسها ، تبين أن الأداء على قناة MTV كان مؤشراً للغاية ، لكنه لم يكن مثل الجنون الذي جلب للفرقة شهرة وشهرة عالمية مدى الحياة. وحتى بعد وفاته لشخص ما. بالمناسبة ، من المحتمل جدًا في الوقت الحالي أن يقدم كورت كوبين مثل هذه الحفلات الموسيقية في موسيقى الروك أند رول.

10- مهرجان وودستوك 1969

الستينيات ... الهيبيز ، صيف الحب ، ثورة جنسية ، تنانير قصيرة وأرجل طويلة ... وكل ذلك يأتي معًا في كلمة واحدة - وودستوك هو مهرجان لمدة ثلاثة أيام ، حتى ثلاثة أيام ، حيث صعد الناس على خشبة المسرح الحق في الليل. حتى العنوان الرئيسي للحدث - جيمي هندريكس ، قلة من الناس رأوا - لم يعد بإمكان الجمهور المنهك تحمل ضغط الجنس والمخدرات والروك أند رول. وبحسب تقارير الشرطة ، لقي ثلاثة أشخاص مصرعهم خلال المهرجان. بالطبع ، وُلد نفس العدد - هناك ، في الميدان. ثم جاءت الذكرى السنوية العاشرة للمهرجان ، وهي الذكرى العشرين والخامسة والعشرون والثلاثون ، لكن لم يكن هناك صدى من هذا القبيل. الأوقات الخاطئة والأماكن الخاطئة.

09. مهرجان توشينو 1991

من حيث مكانة العبادة ، حدث شيء مشابه بعد سنوات عديدة في موسكو. كل شيء سار بشكل رائع هنا: الوقت المناسب والمكان والأداء العاديون. قدمت الأصنام المشكوك فيها والسلطات المعترف بها لجميع عازفي الروك والميتالهيد حفلاً في عرين "إمبراطورية الشر" المهزومة للتو. لم تكن هناك حاجة لشراء التذاكر ، وهذا هو السبب في أن كل الأموال ذهبت إلى الكحول ، والتي لم يكن ممنوعًا حملها في ميدان المطار. نتيجة لذلك ، حتى رجال الشرطة أنفسهم لا يعرفون عدد الاشتباكات الدموية مع الشرطة. حتى يومنا هذا ، لا يمكنهم حساب عدد الأشخاص الذين شاركوا في "متشرد توشينو"! حتى الأرقام مذهلة - من 500000 إلى مليون! حتى METALLICA و AC / DC صرحا أنهما لم يلعبوا أبدًا أمام الكثير من الناس.

08. حفلة في ذكرى فريدي ميركوري 1992

بعد ستة أشهر من وفاة فريدي ميركوري ، نظم أعضاء مجموعة كوين حفلًا تذكاريًا كبيرًا لصديقهم. كما قاموا بجمع الأموال لفتح صندوق لمكافحة الإيدز. تم جمعها بسرعة كبيرة - تم بيع جميع التذاكر البالغ عددها 72000 في غضون ساعتين تقريبًا. أيضا - بث الحفل في ما يقرب من مائة دولة حول العالم. جنبًا إلى جنب مع موسيقيي QUEEN السابقين ، تناوب أكثر من عشرين فرقة وفنانين على خشبة المسرح في استاد ويمبلي - من ديفيد باويوإلتون جون ، إلى METALLICA و GUNS N'ROSES.

07. الملكة ، 1986

ظهرت فرقة QUEEN نفسها على مسرح Wembley أكثر من مرة. ثم تم تسجيل إحدى هذه الحفلات الموسيقية على قرص وفيديو. وفي عام 1986 ، تم عرض هذا العرض على التلفزيون وتم تشغيله على الراديو أكثر من مرة. كانت المجموعة آنذاك تحظى بشعبية كبيرة ، وكان ميركوري في أفضل حالاته ، ولم يقم بأداء الأغاني بعد قلب مجروحوالماكياج المنهار ، جن جنون المشجعين ، حتى أنهم جروا من على شكل فريبدي القابل للنفخ بطول 6 أمتار ، والذي كان في السماء فوق الملعب.

06. DEEP PURPLE، 1972

اليابانيون شغوفون بموسيقى الروك الصلبة. هذا في دمائهم وفي اللاوعي. لكنهم لم يعرفوا ذلك من قبل. علموا بهذا من DEEP PURPLE ، الذي قدم ثلاثة عروض في اليابان عام 1972. الحفلات الموسيقية مثل الحفلات الموسيقية ، لا شيء من هذا القبيل. بالنسبة لليابانيين ، كان ذلك بمثابة وحي حقيقي. ارتعدت الأرض ، وصدمت الرعد ، وميض البرق ، وفي ضوضاء هذا العنصر ، قدم الموسيقيون لليابانيين وصاياهم السبع. وقاموا بدورهم بإصدار هذه التسجيلات على أقراص الفينيل. أصبح "صنع في اليابان" هو المعيار القياسي لسجل الحفلات الموسيقية بشكل عام لسنوات عديدة.

05.DEPECHE MODE ، 1988

يطير الموسيقيون في جولة إلى أمريكا عام 1988 مجموعة اللغة الإنجليزيةأعرب DEPECHE MODE عن أسفه لتوقيت الجولة. نظرًا لأن قرصهم الجديد يحتل أماكن منخفضة نوعًا ما في المخططات الأجنبية. ولكن مع اقتراب الحفل الـ 101 الأخير من الجولة ، أصبح ألبوم "Music for the Masses" شائعًا بالفعل. لذلك ، كان من الخطيئة عدم إدامة مثل هذا الحدث للتاريخ. حفلة موسيقية واسعة النطاقفي الملعب في باسادينا شكلت أساس الفيلم "101" ، الذي ذهب حتى إلى السينما.

04. U2، 1992-93

لقد عمل فريق U2 على حفلاتهم الموسيقية لفترة طويلة وبشكل مثمر للغاية. لهذا التصنيف ، تم اختيار الحفلة الموسيقية "Zoo TV Tour": مئات الشاشات ، وأبراج الراديو ، والسيارات الطائرة ، وعقد مؤتمر عن بعد مع سراييفو ، حيث كانت الحرب على قدم وساق ، والشخصيات تشبه "Man-Mirror Ball" أو "الذباب" الذين اتصلوا بالأمم المتحدة والرئيس الأمريكي بوش. المضحك في الأمر أنه حسب نية الموسيقيين ، كان من المفترض أن يسخر كل هذا من هذه التجاوزات في حفلات موسيقى الروك. مضحك - لأن الحفلات الموسيقية القادمة لـ U2 كل عام أصبحت أكثر وأكثر تعقيدًا.

03. بول مكارتني ، 2003

بول مكارتني هو آخر موسيقي روك غربي يأتون إلى روسيا. له زميل سابق قارع الطبول الانجليزي رينغو ستارثم قام بزيارتنا في وقت سابق. لكن الرئيس استقبل بول وتجول في أرجاء الكرملين ، وكان العرض الموسيقي في قلب موسكو. قلة قليلة من الناس أداؤوا الحق في الساحة الحمراء. الحدث ، بالطبع ، مرغوب فيه ولا ينسى وفريد ​​من نوعه بالنسبة لنا. بالمناسبة ، هناك فيلم كامل عن هذا العرض الأسطوري. إخراج موسيقي شهيرو "بيتلمان" مكسيم كابيتانوفسكي.

02. روجر ووترز The Wall

قبل 30 عامًا ، كان روجر ووترز مهووسًا بفكرة الجدار الذي ينقسم ... حسنًا ، تغيرت فلسفته على مر السنين ، ولا يزال الجدار ، كرمز ومصدر دخل ثابت ، ثابتًا حتى يومنا هذا . ذات مرة ، بنى ووترز جدارًا حتى داخل جماعته السابقة ، مما أدى إلى انقسام لا مفر منه. حتى ذلك الحين ، قام بينك فلويد بأداء هذه القطعة بضع مرات فقط ، ولكن الآن لا توجد مثل هذه المجموعة أيضًا. لكن روجر - يبني ويدمر جماعته بثبات وانتظام يحسد عليه. الآن فقط ، لم يتم صنع الطوب من الورق المقوى ، ولكنه افتراضي. حسنًا ، كان الموسيقيون أنفسهم هم من توصلوا إلى وصفة للنجاح: لماذا نحتاج إلى مؤلفات جديدة في حين أن هناك مقطوعات قديمة جيدة؟ الشيء الوحيد المتبقي هو تحسين حفلاتنا الموسيقية.

01. رامستين

من غير الواقعي اختيار حفلة RAMMSTEIN واحدة. تستحق هذه الفرقة الساخنة أن تتصدر قائمة أهم الحفلات الموسيقية على الإطلاق. وهذا يجعل من الممكن لهم التمسك مستوى عالحتى في الأوقات أزمة إبداعية- في الآونة الأخيرة ، ليست كل أعمال RAMMSTEIN مفيدة بشكل متساوٍ. لا يمكن قول هذا عن العرض ، فهي الميزة الرئيسية للفريق. العب نفس الشيء لسنوات عديدة ، ولكن في نفس الوقت ، لا يمكن للجميع دائمًا تجاوز أنفسهم ومفاجأة الجمهور!

تكريمًا للذكرى السنوية لمهرجان توشينو "Monsters of Rock" ، جمع الموقع ذكريات شهود العيان عن أهم حفلات موسيقيي موسيقى الروك الأجانب في الاتحاد السوفيتي.

يصادف 28 سبتمبر 2016 ربع قرن بالضبط منذ ذلك اليوم الذي لا يُنسى عندما ، وفقًا لتقديرات مختلفة ، اجتمع من 500 ألف إلى مليون ونصف من عشاق موسيقى الروك في مساحات لا نهاية لها من ميدان توشينو ، والذين أتيحت لهم الفرصة للاستماع وشاهد الصخور مجانًا تمامًا (أي مجانًا) - مجموعات من النطاق العالمي مثل AC / DC و Metallica. بالنسبة للبعض ، أصبح مهرجان Monsters of Rock أحد ألمع الانطباعات الموسيقية في حياتهم كلها ، وبالنسبة للآخرين فهو مجرد عرض على عدم قدرة المنظمين المحليين على تنظيم شيء ما ، ومثال واضح على مدى انخفاض (حرفياً) بعض موسيقى الروك يمكن أن يسقط المشجعون. بالنسبة للثالث ، من الممكن أن يكون السالب والموجب جزءًا الصورة العامة... وبهذا المعنى ، يمكننا القول أن مهرجان "وحوش الروك" كان بمثابة الوتر الأخير الذي توج التاريخ الصعب لحفلات موسيقى الروك في الاتحاد السوفيتي ؛ قصة يتم فيها موازنة البيروقراطية وقلة خبرة المنظمين المحليين بالحماس المذهل (وأحيانًا المفرط أو المعبر عنه بغرابة) لعشاق الموسيقى والفرح الحقيقي من لقاء الأصنام ، الذين لم يأمل العديد من مواطنينا في رؤيتهم أحياء في حياتهم . هل يمكن أن نقول إن جولات الفنانين الأجانب غيرت تاريخ بلادنا ، حيث حطمت تدريجياً "الستار الحديدي"؟ قد تكون هناك آراء مختلفة حول هذه المسألة. لكن من الواضح تمامًا أن حفلات موسيقى الروك هذه قد غيرت مصير بعض أولئك الذين حظوا بحسن حظهم. وهناك دليل على ذلك!

فرقة Nitty Gritty Dirt ، مسرح فاريتي ، 1977.

كانت فرقة Nitty Gritty Band واحدة من أولى الفرق الموسيقية الغربية التي أتت إلى الاتحاد السوفيتي. قدمت هذه المجموعة الأمريكية عددًا من الحفلات الموسيقية في جميع أنحاء البلاد ، وظهرت على التلفزيون المركزي ، ووفقًا لبعض التقديرات ، جمعت جمهورًا إجماليًا بلغ 145 مليون مواطن سوفيتي. بالنسبة للعديد من محبي موسيقى الروك الروس ، كانت هناك مشكلة واحدة فقط: كانت فرقة Nitty Gritty Dirt Band ... فرقة ريفية.

الكسندر جيليزنوف:"كان أكبر عدد من الخردة في عام 1977. عندما أتت إلينا فرقة أمريكية حقيقية لأول مرة (فكر فقط!)! قدمنا ​​عروضنا في مسرح فاريتي. لا أحد يعرف ما هو عليه ومن كان. فكيف جاءوا إلينا إذن ، لغز! "

دميتري فخرامييف (عضو في مجموعة الدول الروسية المعروفة Apple Jack):"كان ذلك أول تبادل ثقافي بيننا وبين الولايات المتحدة - ذهب Pesnyary إلى هناك ، وأرسلت إلينا فرقة Nitty Gritty Dirt Band. قدموا في استوديو أوستانكينو في عام 1977 ، ولم يتم عرض الحفلة الموسيقية إلا في عام 1979. شاهدت هذا الحفل الذي أدهشني. على هذا الأساس ، أحببت آلة البانجو ".

الكسندر جيليزنوف: "كل هذا حدث بشكل غير متوقع. في تلك الأيام ، بالطبع ، لم تكن هناك إعلانات وملصقات. تم نشر المعلومات شفهيا. كانت هناك شائعة بأن مجموعة أمريكية غامضة كانت قادمة. لم يكن لدى أحد أي فكرة عن نوع المجموعة التي كانت. لكن حقيقة حضور أميركيين حقيقيين كانت بمثابة صدمة حقيقية في ذلك الوقت.

كانت الملصقات موجودة فقط في مسرح فاريتي ، حيث قدموا عروضهم. ولا مكان آخر - لا إعلانات ، إعلانات. ولم تكن هناك خاتمة في الصحافة أيضًا - كانت الأوقات كثيفة. وقبل الحفلة الموسيقية كان هناك إثارة حقيقية - بالفعل في محطات المترو تم إطلاق تذاكر مقابل أي أموال. ووقعت جريمة قتل أمام المسرح نفسه. تذاكر محمولة باليد مقابل 100 روبل! كان هذا هو الراتب الشهري للمهندس في ذلك الوقت.

في الواقع ، لم يفهم الناس ، أولاً ، كيف حدث ذلك على الإطلاق - حقيقة وصول مجموعة أمريكية حقيقية. جاء "الديمقراطيون" والبولنديون من قبل ، ولكن بعد ذلك ظهر "الغرب المتعفن"!

تم ضبط الناس على حقيقة أنه سيكون نوعًا من الصخور ، لكنها كانت ... بلدًا! اتضح أنه فريق كبير ، حوالي عشرة أشخاص لديهم جميع أدوات البلد القياسية - بانجو وألواح غسيل وما إلى ذلك. في البداية ، كان الناس متوترين بعض الشيء - لأن الجميع كانوا متابعين لشيء آخر. كانت هناك صيحات "دخان ، يأتي الماء!". وتركوا هذه التوقعات بشكل احترافي للغاية ، وجلبوا الجمهور. ونتيجة لذلك ، ذهب الحفل بضجة كبيرة كما يقولون.

لم تكن هناك شرطة ، بالطبع ، في ذلك الوقت لم يفكر أحد في مثل هذه الفكرة. حرر الناس أنفسهم بما فيه الكفاية في النهاية - صفقوا وصرخوا. وقف الناس وحيّوهم ، وكانوا سعداء وراضين ، على حد علمي ".

إلتون جون ، موسكو ، لينينغراد ، مايو 1979

مذهلة ، على ما يبدو مخالفة لجميع قوانين الواقع السوفيتي ، أصبحت جولة Elton John أول جولة على الإطلاق في الاتحاد السوفيتي بواسطة نجم موسيقى الروك على نطاق عالمي حقًا. وفقًا للرأي السائد ، حلت هذه الجولات مشكلة عملية بحتة - عشية الألعاب الأولمبية في موسكو ، كان على بقية العالم إظهار "انفتاح" و "حضارة" الاتحاد السوفيتي - وهو ما تم بنجاح. حتى لو كان المجتمع الدولي في ذلك الوقت ببساطة لا يعرف عن بعض تفاصيل تنظيم هذه الحفلات.

فاسيلي بوريانوف(في مقابلة مع "Interlocutor"): "كان لدى صديقي نسخة تصدير من مستقبل VEF بترددات 13 و 16 و 19 مترًا - في هذا النطاق ، لم يتم تشويش" أصوات العدو "، وعلمنا أن وزارة تتفاوض الثقافة مع إلتون جون حول الجولة في الاتحاد السوفيتي. يبدو أنه حتى واحدًا من كبار الرتب نفسه حضر حفل Elton للتأكد من عدم إلحاق الضرر به الثقافة السوفيتية... لم نؤمن حقًا بهذه الأخبار. ومع ذلك ، لم أكن مهتمًا - فقد عشت بعد ذلك في بارناول ، ودرست بلغة أجنبية ، وبالطبع لم أستطع الذهاب إلى أي مكان ، وبالتالي لم أحلم حتى بالحضور إلى الحفلة الموسيقية. لكنني كنت محظوظًا: في منتصف شهر مايو تقريبًا تم إرسالي إلى غوركي من أجل أولمبياد عموم روسياباللغة الإنجليزية. انتهزت هذه الفرصة وذهبت الى موسكو ".

الكسندر جيليزنوف:"كان إلتون جون مضحكًا أيضًا - لم تكن هناك إعلانات ، لا شيء. كان هناك العديد من الحفلات الموسيقية. قرأ الناس عنها. وقد أمضى الناس الليل بالفعل بالقرب من مكاتب بيع التذاكر ، على المنحدرات بالقرب من سينما زاريادي - كان هناك أشخاص في أكياس نوم. لا أتذكر بالضبط سعة روسيا ، حوالي ثلاثة آلاف ونصف - من حيث السعة كانت تعادل Crocus الحديثة ، ولكن كان هناك قطعة رسمية من الورق في شباك التذاكر سيكون هناك 400 تذكرة للبيع. وهكذا قضى الناس الليل لمدة يومين في أكياس النوم. لم تتم مطاردة أحد - الناس يرقدون في أكياس ، حسناً ، هم كذلك. كان الناس ينتظرون افتتاح شباك التذاكر ، وكان هناك خط للعمل. لقد حصلنا على تذكرتين فقط في متناول اليد. نفدت التذاكر على الفور. كل شيء آخر تم توزيعه حصريا على لجان المناطق ولجان المدن واللجان الحزبية ".

فاسيلي بوريانوف:"كما اكتشفت لاحقًا ، أن التذاكر لم تكن تباع جيدًا ، فقط مائة أو اثنان محظوظون حصلوا على ذلك. عمل والد صديقي كنائب وزير لبعض الصناعات وحصل له على تذكرة لحضور حفل موسيقي. كما قام والده ، وهو عامل في نومنكلاتورا ، بإحضار تذكرة لصديق آخر. وبما أن موسكو كانت تعج بكل أنواع الرؤساء ، عامة الشعبلم يكن هناك ما يمكن الاعتماد عليه. ذهبت إلى لينينغراد. بدت الساحة أمام قاعة الحفلات الموسيقية Oktyabrsky مختلفة - كانت صاخبة ، وكان الحشد غاضبًا ، واصطف الأغبياء بالقرب من مكتب التذاكر ، على أمل بيع "الدرع". اشتريت التذكرة بأعجوبة. بواسطة الايدي. مقابل 35 روبل سوفيتي ”.

الكسندر جيليزنوف:"لذا كان الجمهور في الحفل مناسبًا. من المسلسل "لا نعرف من هو إلتون جون ، ولكن نظرًا لوجود مثل هذه الضجة ، نحتاج إلى التحقق". كان هناك رد فعل مماثل للأداء - كان الناس يجلسون مع أكواب من الطوب. لأن التذاكر ، التي تم بيعها مجانًا ، كانت فقط للشرفة والصفوف الخلفية ، ومن هناك استقبله الجمهور بسعادة. لقد اعتاد على رد فعل مختلف قليلاً - قام بترتيب كل هذا التهريج ، ولعب بقدميه على البيانو ، والناس يجلسون ولا يفهمون ما يحدث. باستثناء المتفرجين في الصفوف الخلفية. ساد صمت شديد في الأكشاك. في النهاية ، كان يعمل بالفعل فقط لأولئك الذين كانوا على الشرفة ، مدركًا أن هذا هو المكان الذي يتواجد فيه جمهوره.

فاسيلي بوريانوف:"في الحفل كنت أصرخ في أفضل حالاتي:" ارجع ... ارجع ... ارجع إلى حيث كنت ذات يوم "ولفتت انتباه عمتي ذات مرة من الصف الأول. ناشط في الحزب يرتدي فستانًا رسميًا مع ياقة وشعر ناعم متعرج نظر إلي برعب كما لو كنت شيطانًا قفز من العالم السفلي. في مكان ما بداخلي شعرت بالاشمئزاز ، شعرت في الواقع بأنني "عنصر غريب" و "قائد أيديولوجية برجوازية" ، كما كان يُطلق علينا آنذاك. وفي صباح اليوم التالي نزلت من المترو - أعتقد أنه كان في سادوفايا - نظرت حولي ، وبدا لي أن كل شيء بالأمس كان على أرض الواقع ، واليوم أنا نائم. هناك مثل هذه الأحلام عندما تذهب إلى مكان ما ، تستدير ، تركض وكل الوقت تجد نفسك في طريق مسدود ".

الكسندر جيليزنوف:"كان الأداء محددًا تمامًا ، لأنه لم يأت مع المجموعة ، ولكن فقط مع عازف الدرامز الخاص به ، مع راي كوبر ، كانوا معًا. كما هو الحال الآن لم يتصرف أحد ، لأن الجميع كانوا خائفين ومضطربين. على عكس Nitty Gritty ، التي مرت دون ترك أي أثر ، كانت هناك العديد من المنشورات في الصحافة. أولئك الذين كانوا في هذا الموضوع ، بالطبع ، حصلوا على متعة حقيقية ".

حتى الأداء المرتجل لإلتون جون وراي كوبر في مطعم فندق Evropeyskaya في لينينغراد ، حيث كانا يقيمان في ذلك الوقت ، تم تصويره بشكل مفاجئ في الفيلم. على الغيتار الجهير ، انضم إليهم مهندس الصوت في الفرقة ، كلايف فرانكس ، وعلى الغيتار - عضو آخر غير معروف في الوفد البريطاني.

Paris-France-Transit، c / c "Olympic"، 1983

تحت هذا الاسم الماكر إلى حد ما ، بسبب بعض المشاكل القانونية ، تم إخفاء المشروع الإلكتروني للفرنسي ديدييه مرواني ، الذي أصدر مؤخرًا تسجيلات تحت العلامة التجارية الأكثر شهرة ، الفضاء. لكن بلادنا عرفت كل الأبطال وبيعت كل حفلات فرقة مرواني. بالنسبة لمستمعينا ، كان لا يزال الفضاء.

الكسندر جيليزنوف:"الفضاء في 83 كان نوعًا من الاختراق. رأى الناس الليزر لأول مرة خلال العرض. كانت الموسيقى مشهورة لأن الفرقة كانت مشهورة بالفعل في ذلك الوقت. ذهبت التسجيلات ، أصدرت "ميلوديا" ألبومها الأول بموجب ترخيص. الجميع يعرف بالفعل موسيقاهم وأحبهم كثيرًا. لذلك ، لم تكن الصخور مطلوبة. وفي البداية لم يفهم أحد - دخلوا القاعة وكل شيء في الضباب - ما هو؟ نسيت تهوية الغرفة ؟! لا أحد رأى الدخان أيضًا.

الكسندر جيليزنوف:"في الحفل ، كان الجميع مذهولين. عرف الجميع عن الليزر - ولكن في تطبيق مختلف تمامًا. وبالتالي ، عندما ظهرت كل هذه الليزر في القاعة الضبابية ، أصيب الناس بالجنون. تم بيع جميع حفلات الفضاء. على الرغم من أنهم كانوا على التين. إذا أسعفتني ذاكرتي ، فستكلفني التذاكر 3-5 روبل ".

بيلي جويل ، موسكو ، لينينغراد ، يوليو 1987.

"الأمريكي إلتون جون" وبطل "مورنينج ميل" ، على الرغم من كل الجمعيات التافهة ، عرف دائمًا كيفية تقديم موسيقى الروك أند رول الحقيقية وكيفية جذب الجمهور - وهو ما فعله في العديد من الحفلات الموسيقية في موسكو ولينينغراد. في ذلك الوقت ، بالنسبة للموسيقيين الأجانب ، بدت جولة في اتحاد الجمهوريات الاشتراكية السوفياتية وكأنها هبوط على سطح المريخ ، واحتفل جويل بفخر بجولته السوفيتية بإصدار ألبوم مباشر باسم "KOHUEPT" وكتابته أغنية روحية"لينينغراد" - استنادًا إلى قصة حقيقية ... ولكن المزيد عن ذلك لاحقًا.

ديمتري شيبوف (عمل كحارس أهلية في العديد من الحفلات الموسيقية في الثمانينيات):"هل كان هناك العديد من الملصقات في ذلك الوقت؟ لم تكن هناك حاجة للملصقات في ذلك الوقت على الإطلاق. علقت اللوحة امام الاولمبياد فقط ".

ديمتري شيبوف:"كانت هناك ثلاث حفلات موسيقية في Olimpiyskiy. في لينينغراد ، غنى في وقت لاحق ، بعد موسكو. بقدر ما أتذكر ، كان ذلك في يوليو 1987. في موسكو ، كانوا كذلك الأرقام الأخيرةتموز. كانت موسيقى الروك أند رول النقية. كانت الحفلات الثلاث مزدحمة ، ولم يجلس الجمهور بأيديهم على ركبهم. بقدر ما أتذكر ، كان هناك عدد كبير من معجبيه ، وهم الأمريكيون. بدأ الناس بسرعة كافية. لا أستطيع أن أتذكر بالضبط من أي لحظة نهض الناس ولم يجلسوا. كان هناك صوت عالي جدا. وكانت هناك أغنية عن فيتنام بدأت بصوت طائرة هليكوبتر تحلق. وكان صوت الهليكوبتر هذا قرقرا جيدا. هذا لم ينقل في التسجيل بأي شكل من الأشكال ، كان من الضروري التواجد.

في الحفلة الثانية من أصل ثلاثة ، شعر بالخوف ، ولاحظ ، على ما يبدو ، أن الأضواء كانت تسطع في الكاميرا التي كانت تصور ، أو أنهم أعموا الجمهور بأنفسهم. باختصار ، لاحظ أن هناك خطأ ما ، وأن الضوء كان يسطع في المكان الخطأ. طرق الجهاز الكهربائي ، وأمسك حامل الميكروفون ورماه على المنصة بأرجوحة كاملة. كانت هذه مفاجأة كاملة للجميع ، بمن فيهم الموسيقيون من مجموعته أنفسهم. وبما أن هذه كانت الحفلة الثانية ، فقد توقعت في الحفلة الثالثة أن يرمي شيئًا ما مرة أخرى ، لكنه لم يرمي أي شيء ".

ديمتري شيبوف:"كان للحراس قاعدة ذهبية ، عندما يُطلب منهم ، أنه لا ينبغي للمرء أن يصعد إلى الرتب إذا قام شخص ما ، وحتى لو فعلها بعض الحراس (من حيث المبدأ ، في الحفلات الموسيقية) ، فقد تم قطعهم. فقط في Luzhniki كانت التعليمات مختلفة - هناك ، إذا قام شخص ما ، سُمح له بالجلوس في مكانه. هذا لم يتم القيام به في الألعاب الأولمبية. الشيء الوحيد ، أنه كان من المستحيل التخطي بالقرب من المسرح ، لكن بيلي جويل تجاوز هذه الطريقة ، فقد نزل للتو إلى القاعة بنفسه ، وخرج إلى الممر ، وأخذ يد أحد المتفرجين ، وانطلقت سلسلة الذي قاده. لم يستطع لا الشرطة ولا الحراس منعه. لقد قاد الناس ببساطة إلى الأوركسترا ، إلى الصفوف الأولى ".

لم يكن عامل السيرك في موسكو فيكتور رازينوف في البداية ذاهبًا إلى حفل بيلي جويل ، لكن التاريخ أراد أن يصبح اجتماعهما أحد المعالم البارزة في زيارته إلى اتحاد الجمهوريات الاشتراكية السوفياتية للموسيقي الأمريكي. بمساعدة يوري نيكولين ، حصل فيكتور على تذاكر للحفل الموسيقي له ولصديقه ، وفي 26 يوليو ، ذهب الاثنان إلى Olimpiyskiy.

فيكتور رازينوف:"نلتقي في Prospekt Mira ، لكن الناس غير مرئيين بشكل عام. [أمام المجمع] كان هناك جميع أنواع الرؤساء ، والعاملين في الحزب - ليس من الواضح ، حفل لموسيقى الروك أو اجتماع حزبي. لقد ساروا جميعًا عبر ممر الخدمة. نظرت وفكرت ، حسنًا ، إلى الجحيم ، سيكون هناك شيء مثل Karel Gott. وفجأة بدأت هذه الموسيقى! لم اسمع ابدا شيئا مثله. من الصالة في الشارع سمع صوت - مثل تحليق طائرة مروحية. كانت النوافذ ترتجف بالفعل. أعتقد أننا يجب أن نتوقف ونستمع. لقد أذهلني الصوت. نذهب إلى شرفتنا ، وننظر - أدناه ، في الصفوف الأولى ، هؤلاء الرؤساء يجلسون ، أيديهم على ركبهم. ونحن ، أيها الشباب ، لا نعرف ماذا نفعل. ثم كان هناك القسم الثاني. أجلس وأشاهد - الرجال يعملون بشكل جيد. لكن لا عودة من الجمهور. فقط نحن نشيطون في الخلف. ويرى بيلي أن الجمهور الذي كان يجلس في المقدمة ، هذه المكافآت ، قد ولت. يرى أن هناك أماكن خالية ، واندفع بإحدى الأغاني إلى شرفتنا. والجميع يتبعك. هناك رجال شرطة في كل مكان ، جبنيا ... أعتقد ، "يا إلهي!" وأقفز مباشرة إلى هذا المنشور من الشرفة ، و- دوي! - الطريق! لا أعرف كيف لم أتحطم. ثم اندفعنا وراءه! كان هناك رجال شرطة: "توقف ، إلى أين أنت ذاهب؟!". لكنهم أدركوا أنه من الأفضل التنحي هنا. هرعت هذه الكتلة! لكن الجميع كان ودودًا للغاية ، ولم يكن هناك أي عدوان. كان هناك شعور بأنه فتح لنا البوابة أخيرًا! سويًا مع الطلاب الأمريكيين ، نعانق جميعًا ... مرحًا ، نذهب بعيدًا! هنا بدأنا للتو في الرقص. كان الجو رائعا ".

فيكتور رازينوف:"في اليوم التالي ، في وقت الغداء ، اجتمعنا من السيرك للذهاب إلى أكاديمية العلوم. ونسيت المفاتيح. وكان فيلنا مريضا وصرخ. اللعنة ، كان على شخص ما أن يكون في الخدمة من حوله. حسنًا ، أعتقد ، حسنًا ، سأذهب ، سأبقى. أنا عدت. ثم نظرت إلى السيرك ... كنت أصرخ من المخرج المقابل: "بيلي! بيلي !! " كل منا الفنانين الشعبيينحدق من هذا؟ قال المترجم أوليج سميرنوف: "كيف تعرفه؟" أقول: "إنه بيلي ، كنت في حفلته أمس!" يقول أوليغ: "هل يمكنك أن تقول له كلمتين أمام الكاميرا؟" ثم جاء بيلي مع كريستي وأليكسا [كريستين برينكلي - عارضة الأزياء ، ثم زوجة جويل ؛ أليكسا راي هي ابنتهما ، التي كانت في ذلك الوقت تبلغ من العمر عامين - موقع] ، بدأنا في التواصل. أقول ، "بيلي ، لقد أحببت الصدق والصدق اللذين أديتهما".

انجرف بيلي بعيدًا في محادثة مع فيكتور ، ثم قام فيكتور بإعطاء أليكس جولة مرتجلة في السيرك. "إذا كنت تريد قهر جمهورنا - خصص أغنية لفسوتسكي" - نصح فيكتور موسيقي أمريكي... نتيجة لذلك ، قام جويل ، الذي زار قبر فيسوتسكي في اليوم السابق ، بفعل ذلك بالضبط ، حيث أدى أغنيته "الصدق" على شرف الشاعر الشهير. كان فيكتور ، مع شقيقه فياتشيسلاف ، في هذه الحفلة الموسيقية أيضًا - هذه المرة بدعوة من بيلي جويل نفسه. بعد فترة وجيزة ، وبدعوة من الموسيقي ، تبعه فيكتور في حفلات موسيقية في لينينغراد ، حيث قام بترتيب رحلة لبيلي إلى أكثر النقاط "هيبًا" في العاصمة الشمالية ، وساهم أيضًا في ظهوره في البرنامج " حلقة موسيقية". تأثر بيلي جويل كثيرًا بالاستقبال الذي تلقاه في الاتحاد السوفيتي ، وكذلك بتواصله مع فيكتور ، حيث كتب ، تحت انطباع ما رآه ، أغنية "لينينغراد" ، التي روى فيها عمليا السيرة الذاتية بأكملها لفيكتور وقصة لقائه به. بعد عدة سنوات ، في عام 2015 ، التقيا مرة أخرى ، وكان لقاءهما عاطفيًا مثل لقاء صديقين حميمين لم يرو منذ سنوات عديدة. واليوم ، يمكن مشاهدة لقطات اتصال بيلي جويل مع فيكتور وشقيقه فياتشيسلاف في الفيديو الخاص بأغنية "لينينغراد" وفي وثائقي"مسألة ثقة - الجسر إلى روسيا" ، وهي مخصصة لـ "فيكتور رازينوف وجميع الشعب السوفياتي الذين فتحوا قلوبهم لموسيقى الروك أند رول".

أوريا هيب ، موسكو ، الملعب الأولمبي ، ديسمبر 1987

هذا لا يعني أنه في نهاية عام 1987 ، لعب قدامى المحاربين في أوريا هيب دورًا مهمًا في ساحة موسيقى الروك العالمية. ومع ذلك ، أصبحت عشر حفلات موسيقية (عشرة!) في Olimpiyskiy حدثًا تاريخيًا مهمًا ليس فقط لـ 180 ألف من عشاق موسيقى الروك السوفيتية الذين حضروا هذه العروض ، ولكن أيضًا للمجموعة نفسها ، والتي ، بفضل العروض خلف الستار الحديدي ، تمكنت إلى حد ما من التحسن. سمعتها المهزوزة.

الكسندر جيليزنوف:"أوريا هيب لا تزال تنحني لنا ، لأن المجموعة كانت تحتضر ، وفقط سمعة المجموعة الأولى التي اخترقت الستار الحديدي رفعتهم إلى ارتفاع معين ، واندفعوا إلى الأمام".

ديمتري شيبوف:تعتبر أوريا هيب تاريخيًا أول فرقة روك تأتي إلى الاتحاد السوفيتي. في "هيب" في Olimiyskiy ، أخل المنظمون الأكشاك بأكملها ، وكانت فارغة ، ولم يُسمح للناس بدخول الأكشاك الدائمة. كان هذا ، بالطبع ، مشهدًا مؤسفًا. في وقت ما من الحفلة الموسيقية ، في المنتصف أو قرب النهاية ، نزلوا ببساطة إلى هذا الفضاء الفارغ ، وركضوا إلى الصفوف الأولى من المتفرجين الذين كانوا يجلسون في المدرجات ".

الكسندر جيليزنوف:"لم يعد الفضاء ، لقد كان صخرة صلبة ، والتي كان المسؤولون لدينا يخشون دائمًا أنها عدوى غربية مروعة. كانوا خائفين من حدوث شيء ما. لقد كانت بالفعل أول مجموعة صلبة معنا ، وكان Olimpiyskiy نصف مفتوح ، وبدلاً من الأكشاك كانت هناك أرضية خرسانية عارية. جلس الناس فقط في المدرجات. في الأكشاك ، على طول المرحلة بأكملها ، كان هناك جنود يرتدون بدلات رياضية زرقاء داكنة - لا سمح الله ، كان أحدهم يقفز. شعر الموسيقيون ببعض الجنون حيال ذلك .. عندما صعدوا على خشبة المسرح ورأوا هذا الفراغ ، ظنوا أنه لم يحضر أحد إلى الحفلة الموسيقية. وبعد ذلك ، عندما تومض الأضواء ، هل رأوا؟ أن كل شيء في المدرجات مكتظ على طول الطريق. ثم بصق بيرني شو [مغني الموقع] على كل شيء واندفع العلم السوفييتي إلى الصفوف الأمامية من المدرجات ليتصافح ".

- مهرجان "روك سمر" تالين أغسطس 1988

لطالما اعتبرت دول البلطيق ، الواقعة على مقربة من أوروبا ، أكثر الأجزاء "تقدمية" من الدولة السوفيتية الشاسعة. أثناء اقتحام موسكو ولينينغراد لحفلات "محاربي موسيقى الروك القدامى" ، أقيم مهرجان لموسيقى الروك في إستونيا ، حيث يمكنك مشاهدة جميع أنواع الفرق الموسيقية البديلة وما بعد البانك ، بما في ذلك Public Image Ltd أو ببساطة PiL - فرقة John Lydon ، وهي قبل أكثر من عشر سنوات ، تحت اسم جوني روتين ، ترأس مجموعة الشرير الرئيسية في عالم Sex Pistols.

ليف جونشاروف:"هناك الكثير من الناس ، ساحة مهرجان الأغاني ضخمة جدًا. كانت أعلامهم الإستونية الجديدة في كل مكان ، وكان ذلك مفاجئًا. جاء الكثير من الأشرار بأعداد كبيرة إلى Rotten - لم أكن حتى أشك في أن لدينا الكثير منهم - من St. كان حفل الهيب أيضًا كبيرًا ومتجمعًا من مدن مختلفة ، وكنت أعرف الكثير منهم ، وجميع أنواع نشطاء موسيقى الروك الذين ينشرون ذاتيًا ، وما إلى ذلك. كان الفاسد ، بالطبع ، هو النجم الرئيسي ، وكان من الصعب تصديقه - لقد كان يُدعى تقريبًا بالفاشي حتى وقت قريب في صحفنا ، ولم تصلنا الناصرة بعد ... في مواجهة هذا - وإن كانت موسيقى البوب ​​بالطبع) ، و ستيف هاكيت ، الذي جاء إليه الكثيرون خصيصًا (حتى أن بعض الأشرار عرفوه ، وهو أمر مثير للدهشة) والذي سخر معه تمامًا الغيتار الكلاسيكييرتدي بدلة من ثلاث قطع ويصور أندريس سيغوفيا. حسنًا ، وبشكل أساسي ، "التكتل" الإقليمي المحلي - الإسكندنافيون الفنلنديون ، إلخ. كل شيء أشعث إلى حد ما ، وحشي - حسنًا ، من الرائع إلقاء نظرة ، لم نحصل على هذا بعد. راهبة جلدية من نوع ما (كانوا قلقين جدًا منه) ، رعاة البقر الفنلنديين لينينغراد - مهرج تمامًا. غونار غرابس (المعروف في بلدنا) لعب للتو موسيقى الهيفي ميتال الغبية ".

ليف جونشاروف:"ترك PiL انطباعًا غامضًا - نعم ، Rotten نفسه يقفز هنا ، رائع ، لكن صوت العزف على الجيتارين هذا سئمت منه شخصيًا في ذلك الوقت ، وهو قياسي تمامًا لتلك الأوقات ، أيضًا" شبه اصطناعي ". وبمرور الوقت ، اتضح أن الانطباع الأكثر حيوية قد تركه الحفل الموسيقي بعد المهرجان لفرق البانك المحلية في ساحة تالين باسم "Bastion" ، على ما يبدو - عشرات الأشخاص من الحفلة المحلية ، بألوان زاهية للغاية ، فتياتهم نظرة القرون الوسطى(جميل ، بالمناسبة) ، جدران قوطية في كل مكان ، شمس ، أغاني سريعة قصيرة مصحوبة بالزغب - أصيل ، باختصار. "

شباب سونيك ، موسكو ، أورليونوك ، أبريل 1989

في العام التالي ، وصلت موسيقى الروك الحديثة إلى موسكو - وفي شكل لائق للغاية: جاء Sonic Youth إلى العاصمة ، والذي كان قد أصدر للتو ألبومه الشهير "Daydream Nation" وكان في طليعة موسيقى الروك الأمريكية البديلة.

ليف جونشاروف:في عام 1989 ، عزفت سونيك يوث حفلين موسيقيين في سانت بطرسبرغ وموسكو. لم أسمعهم من قبل ، عرفت فقط أنها كانت نوعًا من "إيندي" عصرية. لسبب ما ، كان Vova Blue في القسم الأول. ثم أحضروا صناديق الزنك إلى المسرح وبدأوا في تفريغ القيثارات الكهربائية منها بكميات هائلة ، وكانوا مستلقين هناك مثل اسبرط في جرار ، دون أي أغطية. في ذلك الوقت كنت مهتمًا أكثر بطبول هندريكس ولم يكن لدي أي فكرة عن أي إعدادات بديلة (على الرغم من أنني لاحظت أنهم لم يعزفوا وترًا عاديًا واحدًا للحفل الموسيقي بأكمله) ، لذلك حدقت في كل هذه الجاكوار القديمة المكسورة والممزوجة ، Jazzmasters و Telecasters ، يتساءلون عن سبب وجود الكثير منهم. من بينهم ، فوجئت بإيجاد Gedeer's Eterna Deluxe - مور ضربها بعصا الطبل.

بالطبع ، أقاموا منشآتهم لفترة طويلة جدًا ، ولكن بعد ذلك جاء مثل هذا الصوت من المسرح ، والذي لم أسمعه أبدًا - لا من قبل ولا بعد. لقد كان مجال قوة ، منسوجًا من مليون نغمة ، شائكة وضربة ، تسحب كل شيء من حولها جسديًا. كان هناك شعور غريب بالتواطؤ في فعل مشترك ، وبدا أننا نطفو في هذا الصوت ، ولا يهم على الإطلاق من كان يفعل ذلك. ولم يكن له علاقة بالعنوان المعتاد "تبادل الطاقة" في حفلات موسيقى الروك ("شاي بو!" - "لا أستطيع رؤية يديك!"). لم يتظاهروا كأبطال ، ولم يغازلوا الجمهور ولم يحاولوا على الإطلاق التغلب على "الجدار الرابع" سيئ السمعة ، الذي صرخ حوله الفنانون والجمهور "نحن معًا!" إنهم يكسرون جبينهم باستمرار - لأنها كانت غائبة تمامًا ".

ليف جونشاروف:"لسوء الحظ ، في تلك الحفلة الموسيقية تم تدمير وحدتنا وتواطؤنا - شخص من الحشد الصاخب أمام المسرح ألقى علبة بيرة على كيم جوردون - على الأرجح ، بدون حقد ، للقيادة. لم يعجب مور هذه المعاملة التي تلقتها زوجته ، فقد أبطأ من سيارته من طراز جاكوار وبداية جري ضرب الحشد بحذاء عسكري ثقيل. شعرت الأشرار بالإهانة وذهبت للفوز على مور. قفز العديد من الأشخاص على الفور من وراء الستائر ، ووقفوا على حافة المنصة وبدأوا في عجن الحشد بأقدامهم. حتى أنني قررت في البداية أنهم كانوا يأخذون الأمن معهم ، لكن اتضح أن المنظمين هم من وقفوا (لم يكن هناك حراس أمن في ذلك الوقت). استمر هذا لفترة طويلة ، لكنني لم أتمكن من التصوير ، tk. كان صندوق خزانة الملابس مع عدسة قابلة للتبديل في مكان ما في القاعة بين القتال. وفجأة ظهر رجل على خشبة المسرح ، وسقط بجوار طبول شيلي ، وبدأ بضرب جميع أطرافه ورأسه على الألواح بصرخات جامحة. وبالنظر إليه ، توقف الجميع تدريجياً عن القتال لسبب ما.

توضح هذه الحالة بشكل جيد الاختلاف في العقلية. معنا ، "المشتري على حق دائمًا" ، يمكن للفنان أن يتعرض للإهانة ، لكن ليس له الحق في الإجابة. لقد تذكر أحدهم جيدًا رقصات السبعينيات: "إذا أعجبت المجموعة ، فقبل رميها على المسرح ، تم لف الطوب بسترة مبطنة ..." وسونيك لا يشعر بأنه "فنان" ، فالجميع على قدم المساواة ، لا يوجد جدار رابع. لقد أنهوا لعبتهم بهدوء تام ، لكن بالطبع لم تعد هناك وحدة ".

بينك فلويد ، موسكو ، الملعب الأولمبي ، يونيو 1989

أصبحت حفلات بينك فلويد ، التي أتت إلى موسكو "لطرح" ألبومها "A Momactive Lapse Of The Reason" ، بلا شك ، أهم العروض المنفردة لأي فرقة روك في الاتحاد السوفيتي. كانت معدلات المجموعة وفقًا لمعايير الحفلة الموسيقية الحكومية باهظة ، وقلل معدل الروبل من فرص أداء بينك فلويد في الاتحاد السوفيتي إلى الصفر تقريبًا. بعد عروض فضوليّة للغاية للمقايضة (الأخشاب والزيت وحتى الكافيار الأسود) ، وافقت المجموعة على الأداء عمليًا مجانًا - ونتيجة لذلك ، دفع الجانب السوفيتي فقط تكاليف رحلة وإقامة الموسيقيين.

الكسندر جيليزنوف: "كانت هناك مشاكل كبيرة مع التذاكر. أنا شخصياً لم أرهم معروضين للبيع على الإطلاق. بالنسبة للمضاربين ، ارتفع السعر إلى 100 روبل بقيمة اسمية 9-10! تم طباعة الملصقات ، ولكن عندما بدأت الإثارة بدونها ، تم وضع التداول بالكامل تحت السكين ، حتى لا تؤجج المشاعر! نجت قطع قليلة فقط - تم لصق الجدران في المؤتمر الصحفي ".

ديمتري شيبوف:"بينك فلويد - في رأيي ، كانت هذه هي المرة الأولى التي تمت فيها إزالة الجدار الذي يقسم الأولمبياد إلى جزأين. أنتج أكثر انطباع قويالصوت والضوء بلا شك. إنه لا يوصف بالكلمات. كانت هذه هي المرة الأولى بالنسبة لنا - مثل هذا العرض الصوتي على نطاق واسع. "

ديمتري شيبوف: "كانت القاعدة الرئيسية للحراس عدم السماح بإطلاق النار ، لأنه إذا بدأ شخص ما في إشعال الولاعات على الأغاني البطيئة ، فيمكنهم ببساطة أن يأخذوها بعيدًا. لنفترض ، لتجنب اندلاع النار في شعر الشخص الذي أمامك. بعد إحدى الحفلات الموسيقية لهذه الحفلات ، قالت بينك فلويد إن بعض الحشود اخترقت الطوق الخاص بالحراس - على الرغم من عدم وجود اشتباكات خطيرة. هناك ، بالطبع ، كان من الضروري كبح جماح الحشد ، والمنظمين ، الذين رأوا مثل هذه الرغبة لدى الناس لاختراق الطوق ، قاموا ببناء حواجز مربعة خاصة ، وحواجز يصعب التغلب عليها. كان لا بد من القيام بشيء ما لتجنب هذا الانهيار. كان هناك أشخاص يسيرون مع الحاضرين في الصباح ، ثم يختبئون في مكان ما تحت المدرجات طوال اليوم ".

كان حماس الجمهور قوياً للغاية ، ولم تكن أجهزة الأمن السوفياتية معتادة على مثل هذه المظاهر من الحب الشعبي ، حتى أنه بعد الحفلة ، تمكن المشجعون الأكثر عنادًا من قطع الطريق إلى الحافلة مع الموسيقيين.

الكسندر جيليزنوف:"وقف مشجعو ستالوارت أمام الحافلة وهم يهتفون" بينك فلويد ، بينك فلويد ... ". لم يتمكن السائق المسكين من الانطلاق ، والشرطي ببساطة لا يعرف ماذا يفعل (الآن سوف يهدئون الجميع بسرعة بالهراوات). عند رؤية شيء من هذا القبيل ، نزل مترجم من الحافلة وسأل عما يريده الناس حقًا. أراد الناس شيئًا واحدًا - التوقيعات!

بعد خمس دقائق ، قال المترجم: "اللعنة عليك ، فقط ضع كل شيء معًا ، وسوف أنقلها لنفسي". يبدو أنهم تشاوروا وقرروا أنه من الأسهل إعطاء التوقيعات بدلاً من قضاء الليل في الحافلة. قام البعض بتوزيع التذاكر ، والبعض الآخر ملصق تم بيعه في حفلة موسيقية ، والبعض الآخر خلع قميصًا ، والبعض الآخر حتى جواز سفر ، في كلمة واحدة ، من كان لديه ماذا. لأكون صريحًا ، كنت أخشى أن أعطي غلافًا لـ "انقضاء مؤقت للسبب" وقع عليه ماسون في مثل هذه الاضطرابات (وكما اتضح ، فعلت الشيء الصحيح) وأعطيت بطاقة بريدية مع غطاس من Wish You Were Here . جمع المترجم كل شيء واختفى في الحافلة. تم سحب الستائر ، لذا لم نتمكن من رؤية ما يحدث هناك. بعد عشر دقائق انفتحت الأبواب ، وألقى المترجم بكل بساطة كل شيء في يديه ، بعيدًا عن الحافلة ، على الأسفلت الرطب. يمكنك تخيل ما بدأ هنا! إذا تم إلقاء دفعة من فئة 100 دولار في الهواء في محطة المترو خلال ساعات الذروة ، فسيكون التأثير أقل! لقد انتزعت بأعجوبة بطاقتي البريدية المكسورة من يدي شخص ما. مثل كل العناصر الأخرى التي أقلعت من الحافلة ، كان لها توقيع جيلمور! وبينما كان الناس قبل القتال يثبتون من يملك هذه التذكرة أو تلك ، غادرت الحافلة بسرعة ".

مهرجان موسكو الموسيقي للسلام ، ملعب لوجنيكي ، 12 و 13 أغسطس 1989

في صيف عام 1989 ، فتح الاتحاد السوفيتي ، بقيادة ميخائيل جورباتشوف ، أبواب النفوذ الغربي ، الذي لم يعد يعتبر "خبيثًا" ، وكان ينعم بمهرجان موسيقى الروك الحقيقي. تزعم وجهة نظر شائعة حول هذا الحفل أن مهرجان موسكو للسلام حدث فقط بسبب حقيقة أن المروج الأمريكي الشهير دون ماكجي قد تم القبض عليه بمادة غير قانونية وبدأوا في خياطة مصطلح له. لا يمكن القول أن مهرجان مكافحة المخدرات والكحول ، الذي كان على دون أن ينظمه من أجل الهروب من السجن ، استغنى تمامًا عن استخدام ما حارب به المهرجان بشدة. بالإضافة إلى ذلك ، تمكنت بعض المجموعات وفناني الأداء من الشجار مع بعضهم البعض - لذلك كانت هناك بعض الصعوبات مع العالم أيضًا. ومع ذلك ، فإن كل هذا لم يمنع على الإطلاق 200000 من محبي موسيقى الروك السوفيتية من الاستمتاع بالموسيقى - والإعداد.

الكسندر جيليزنوف:"كان هناك لمدة يومين. تم الإعلان عنه بشكل جيد للغاية. كانت التذاكر عشرة روبل لكل منها ، مجانية تمامًا. تم الإعلان عن المهرجان على غرار "وودستوك الروسية". بدأ ذلك بعد الظهر تقريبًا ، الساعة 12:00 ، واستمر حتى وقت متأخر من المساء. كان الناس هناك يرقدون بأمان على العشب - كانوا يستريحون ، يأخذون حمامات الشمس ، وهذا ، في الواقع ، يشبه الجو وودستوك. كان الجمهور طبيعيًا ، ولم يكن هناك كحول ، ولا عمليات تفتيش فائقة ، ولم يكن هناك محتالون كانوا يحملون أي شيء. المشروبات ، باستثناء الكحول ، من فضلك - كانت هناك متاجر على طول المسارات. لأن كل هذا استمر لفترة كافية: ربما استمرت الحفلة الموسيقية حوالي ست ساعات ".

الكسندر جيليزنوف:"اختيار العناوين الرئيسية لم يكن صحيحًا تمامًا. تحدد تفاصيل جمهورنا أولويات مختلفة قليلاً. "العناوين الرئيسية" Bon Jovi لم تفعل الكثير ، والأهم من ذلك كله ، تم جر الناس من قبل Scorpions. كان الناس يتوقعون ويتفاعلون مع Ozzy و The Scorpions ، لكن بصراحة ، لم أحب Ozzy على الإطلاق. هو ، كالعادة ، صب الماء على الجميع ، مزق قميصه إلى أشلاء ، لكنه لم يكن صريحًا سوى شيء ".

- مهرجان "وحوش الصخرة" بمطار توشينو 28 سبتمبر 1991

كان الاتحاد السوفياتي ينهار أمام أعيننا. إذا كانت الانقلاب العسكري في أغسطس 1991 والأحداث التي تلت ذلك قد أعطت مواطنينا شعورًا بالحرية الجديدة تمامًا لأول مرة ، فإن مهرجان Monsters of Rock المجاني ، الذي جمع تشكيلة ممتازة من فرق الروك ، بما في ذلك عمالقة مثل Metallica و AC / دي سي ، ساعد كل من جاء إلى ميدان توشينو اللامتناهي ، على الاعتقاد بأنهم لم يحلموا بهذه الحرية الجديدة. لسوء الحظ ، كما يحدث دائمًا ، لم يكن الجميع مستعدًا عقليًا لهذه الحرية.

نيكولاي كوتوف:"تم الإعلان في الصحف وعلى شاشات التلفزيون ، وفي برامج الشباب ، قيل أن الحفل سيقام ، مع التركيز على AC / DC ، وليس على Metallica. كان يعتبر ثاني مهرجان لموسيقى الروك بعد واحد مع Ozzik. كان هناك شعور: "لن يأتوا إلى هنا مرة أخرى".

نيكولاي كوتوف:"عندما كنا نقترب بالفعل من الميدان ، قبل ساعتين من البداية ، رأينا أن أكثر الرفاق المتحمسين قد شغلوا المقاعد الأمامية لفترة طويلة. والشيء المضحك هو أنه من بين العديد ممن جاءوا منذ زمن بعيد ، كان من الواضح أنهم جاءوا منذ زمن بعيد. لأن الصفوف الأمامية من المراوح كانت ضعيفة. رأيت صورة لرجلين معدنيين يرتديان سترات جلدية يتم جرهما تحت ذراعي رجل ثالث - لكنه لا يفهم شيئًا ، حتى ساقيه تتدحرج على الأرض. وبعد ذلك ، في مرحلة ما ، بدأ وعيه ، قال: "ميتاليكا !!" ويتم قطعه مرة أخرى. وجروه ليستريح على العشب. لا أعرف ما إذا كان مسموحًا لهم في وقت لاحق أم لا ".

نيكولاي كوتوف:كنا نقف بالقرب من السياج. وبدأ بعض المحرضين الحمقى في إلقاء الزجاجات. وبعد مجموعة ما أرادوا إيقاف الحفل: أعلنوا أنهم إذا لم يهدأوا الآن ، فلن يحدث شيء. وكان علينا حتى أن نذهب أبعد من ذلك ، إلى الشاشة ، لأن الزجاجات كانت تتطاير من خلف ظهورنا. لقد تمكنت للتو من التغلب على زجاجة واحدة بيدي - طارت مباشرة إلى ابن عمي. كان علي أن أذهب معهم ".

ديمتري شيبوف:"شعبنا متوحش ، وكم هم متوحشون ، يمكن للمرء أن يحكم عليه من خلال حدث توشينو الحزين. بشكل عام ، كل شيء كان غير آمن هناك ، كانت هناك زجاجات مكسورة ، جميع أنواع الأشرار جاءت بأعداد كبيرة ، حتى يمكنك تسميتها قرية واحدة ، لأنه كان هناك هدية مجانية ، كان الجميع يقودون إلى أي شخص لم يكن كسولًا. عندما اقتربت من هناك ، رأيت دوريات من الجيش ، جنودًا يركضون ، قاموا ببساطة بتحطيم كل شيء كان زجاجًا بالهراوات. حتى لا يتم رميها. وصل الأولاد ، الذين شربوا للتو من البيرة - كان الأمر فظيعًا. كانت الدولة متوترة. أمام عينيّ ، كان أحد الصبية يمشي بوجه دموي ".

نيكولاي كوتوف:"بعد مغادرتنا ، كان هناك استراحة بين القسمين الأول والثاني. وفي الأماكن الأكثر انفتاحًا ، قام الناس بالفعل بتجميع قطعة أرض - وضعوا عليها البطانيات ، وكان هناك شيء للشرب وشيء للأكل! كان الجميع مهتمًا - "من أين أنت؟" - "نحن من هناك". - "وأنت؟" كان الجميع مضيافين للغاية - يمكنهم تقديم الشراب والطعام ".

نيكولاي كوتوف:"عندما ظهرت AC / DC ، كانت نشوة جامحة ، وعلى الأغاني التي عرفها الناس منذ عقود. وحتى من آخر قرص جاءوا به - عندما بدأوا العزف الفردي الافتتاحي بأغنية Thunderstruck ، بدأ الأمر! عندما غنوا "محادثات المال" تم إلقاء المال حولهم. وبطبيعة الحال كان الجميع ينتظر الأغاني القديمة. وعندما تم إنزال الجرس ، اعتقدوا في البداية أنه كان دعائم. لكن عندما خرج بريان جونسون بمطرقة ثقيلة ، وضربه ، وارتعدت دواخل الجميع ، أصبح من الواضح أن هذه ليست دعائم. طار الحجرة الثانية حوالي 20 دقيقة. وفي النهاية كانت هناك طلقات مدفعية. بعد ذلك ، بالطبع ، لم أرغب في السير على أي شيء آخر ".

بدأ تشكيل نوع "الروك" في الخمسينيات من القرن الماضي ، وكان سلفه هو موسيقى الروك أند رول. هؤلاء هم تشاك بيري الناري ، بادي هولي ، وبالطبع الملك إلفيس بريسلي نفسه. مع كل عقد جديد ، تغيرت الموسيقى وتضخمت بالأنواع والأنواع الفرعية. تجدر الإشارة إلى أهم الاتجاهات الأساسية لموسيقى الروك:

• موسيقى البلوز - تجمع بين ميزات البلوز والروك أند رول ، لكنها تبدو أكثر إيقاعًا من موسيقى البلوز الكلاسيكية ؛
• معدن ثقيل - موسيقى ثقيلة ومظلمة ، غالبًا ما يكون أبرزها هو الغيتار المنفرد المصقول ؛
• الصخور التقدمية - يمكن التعرف عليها من خلال التراكيب الطويلة والمعقدة (10-20 دقيقة لكل منها) ؛
• صخرة صلبة - تتميز بصوت ثقيل ؛
• صخرة روسية - تم تشكيلها في الاتحاد السوفياتي في السبعينيات ، ولا تزال نصوص مجموعات "أكواريوم" و "كينو" و "آلة الزمن" وغيرها مأخوذة من الروح ؛
• المعدن الأسود - قاسٍ ، غالبًا ما يكون محبطًا ومظلمًا ، ينصب التركيز على الكلمات أكثر من الموسيقى ؛
• موسيقى البانك روك - تتميز بكلمات ديناميكية وألحان قاسية وغناء خشن ؛
• فولك روك - يتم استخدام صوت غيتار نقي ، والأهم من ذلك أنها غناء ؛
• فن روك - الأداة الرئيسية لهذا النوع الجهاز الكهربائيأو المزج.

يتم توحيد جميع أنواع موسيقى الروك بشيء واحد - نصوص حيوية وحيوية. يتضح هذا بشكل خاص في نصوص نجوم الروك الروس ، حيث الموسيقيون غنائيون ويتحدثون عن تجاربهم وحبهم وحياتهم في روسيا. لكن بعض الأشرطة المعدنية عدوانية للغاية ، فهي أدوات تسحق ، وتخلق جوًا خاصًا ومفعمًا بالحيوية.

يؤدّي بعض الموسيقيين أوركسترا سيمفونية. لكن لا تعتقد أنه في مثل هذه الحفلات الموسيقية يمكنك الاسترخاء بهدوء ، بل على العكس من ذلك - تؤكد الأوركسترا على قوة كلاسيكيات موسيقى الروك الصلبة ، لذلك يتضح أن الصوت أكثر روعة.

أين تقام حفلات موسيقى الروك؟

في العاصمة ومنطقة موسكو ، يقدم موسيقيو موسيقى الروك عروضهم بشكل عام أماكن الحفلات الموسيقية... على سبيل المثال ، في Crocus City Hall ، في ملعب Otkrytie Arena ، في Megasport Sports Palace ، في Grand Kremlin Palace ، ونادي IZI ، ونادي Adrenaline Stadium بالعاصمة وغيرها من الأماكن والمساحات الفنية.

يعتمد اختيار مكان الأداء بشكل أساسي على الوقت من السنة وحجم الحدث. في الصيف ، تقام الحفلات الموسيقية في الملاعب - مفتوحة وكبيرة وقادرة على استيعاب آلاف المشجعين في وقت واحد. حفلات الشتاءتقام في النوادي وقصور الثقافة والمراحل في الفنادق وغيرها من أماكن الحفلات المغلقة.

ماذا تريد أن تعرف قبل حضور حفلة لموسيقى الروك؟

حفلة موسيقى الروك شغب وطاقة ولا قواعد. لا شيء تقريبًا ، حيث لا تزال هناك عدة قواعد:

• لا تنشر صورة للتذكرة على الشبكات الاجتماعية - إذا كان الرمز الشريطي مرئيًا ، يمكن لشخص آخر استخدام التذكرة ؛
• شراء تذاكر إلى منطقة المشجعين - هناك أفضل صوت ، ولكن عليك الوقوف (ومن الأفضل أن ترقص أو تصفع) ؛
• لا تتحدث أثناء الأغاني الغنائية الهادئة ؛
• ادرس قائمة مجموعة المؤدي - لذلك ستعرف بالضبط تقريبًا ما هي الذخيرة التي يؤديها ، خاصةً إذا كانت في جولة ؛
• شارك في حشود الفلاش - غالبًا ما يقوم المعجبون بترتيب حشود فلاش مثيرة للاهتمام ، بفضل الحفل الموسيقي الذي لا يُنسى ؛
• اطلب الظهور - إذا لم يطلب الجمهور من الموسيقيين الظهور ، فلن يكونوا سعداء بالأداء.

كيف تشتري تذاكر لحفل موسيقى الروك؟

يحتوي موقعنا على ملصق محدث لجميع الأحداث القادمة ، حيث يمكنك شراء التذاكر قبل الحدث ببضعة أشهر. على سبيل المثال ، يمكنك العثور على تذاكر لحفلات رأس السنة الجديدة من 5 إلى 6 أشهر مقدمًا. كلما كان الفنان أكبر وأكثر شهرة ، يتم شراء الأماكن الجيدة بشكل أسرع.

لشراء تذكرة ، قم بإضافتها إلى عربة التسوق على الموقع الإلكتروني ، وادفع بطريقة مناسبة لك واستلمها من شباك التذاكر لشبكتنا. إذا كانت التذكرة إلكترونية ، فيكفي طباعتها أو عرضها على هاتف ذكي. من هناك القائمة الكاملةالعناوين التي يمكنك من خلالها استرداد قيمة التذكرة المحجوزة أو استلام التذكرة المشتراة. يمكنك أيضًا طلب تسليم الطلب في موسكو أو داخل طريق موسكو الدائري.

إذا لم تتمكن من الحصول على تذكرة رخيصة ، يمكنك شراء واحدة باهظة الثمن ، ولكن بالتقسيط. في الوقت نفسه ، لا تحتاج إلى ملء المستندات الورقية أو الذهاب إلى البنك ، حيث يتم التسجيل عبر الإنترنت في بضع دقائق. يمكن إرجاع التذاكر المشتراة قبل 3 أيام من الحفل. للقيام بذلك ، تحتاج إلى تنزيل نموذج التطبيق وتعبئته واتباع التعليمات الموجودة على.

الذهاب إلى حفلة لموسيقى الروك هو متعة يمكن لأي شخص في أي عمر تحمله. يمكن أن يكون هذا طالبًا لديه الكثير من وقت الفراغ أو أستاذًا جادًا. اتبع الجدول الزمني على موقعنا ، وستجد بالتأكيد الحفلة الموسيقية التي كنت تنتظرها لفترة طويلة.

قبل ستة وعشرين عامًا (27 مايو) ، عزفت فرقة The Stone Roses حفلها الأسطوري في جزيرة سبايك. في هذه المناسبة ، نقترح تذكر بعض العروض الحية الأكثر أهمية من الناحية التاريخية.

فرقة البيتلز: "حفلة على السطح" ، 30 يناير 1969
أداء مرتجل على سطح استوديوهات Apple. ألقى كلاسيكيات مثل "Get Back" و "Don't Let Me Down" بلندن في ذهول قبل أن تقاطع الشرطة العرض. قال لينون ساخرًا: "آمل أن ننجح في الاختبار". كان آخر مرةعندما لعب أربعة ليفربول معًا.

Blur: Hyde Park ، لندن ، 2 يوليو 2009
بعد رحيل Graham Coxon في عام 2002 ، بدا الأمر وكأن قصة Blur قد انتهت - حتى عام 2008 ، عندما قام Coxon و Albarn بتسوية خلافاتهما وكشفا عن خطط للقيام بجولة قصيرة في المستقبل. تم بيع تذاكر حفل Hyde Park في غضون دقيقتين ، مما ينذر بعرض ثانٍ واهتمام من جيل جديد بالكامل من المعجبين.

جيمي هندريكس: وودستوك ، ١٨ أغسطس ١٩٦٩
أكمل هندريكس المهرجان الذي استمر ساعتين - وهو الأطول في حياته المهنية - على الرغم من أن هذا كان أهم ما يميز المهرجان في وقت لاحق. بالكاد رآه أي شخص يمشي على خشبة المسرح صباح يوم الاثنين بعد أن غادر معظم الناس.

موسى: استاد ويمبلي ، لندن ، 16 يونيو 2007
كانت الفرقة أول موسيقيين يبيعون تذاكر العزف في ملعب ويمبلي الذي تم تجديده حديثًا. وضع موسى عرض معقدتتألف من قطع كثيرة ، بما في ذلك أقمار صناعية عملاقة وراقصات جوية ملحقة بالبالونات.

Arctic Monkeys: أول حفل موسيقي في لندن أستوريا 2005
تم بيع تذاكر Arctic Monkeys - كل ذلك بسبب واحدة محدودة -. "إذا ألقى شخص ما علبة أخرى لعنة ، فيمكننا أن نذهب!" أليكس تورنر أمر في مرحلة ما بثقة غالاغر. لم يتم إلقاء أي عنصر آخر.

راديوهيد: غلاستونبري 1997
وهو ما أطلق عليه مؤسس المهرجان مايكل إيفز "أكثر حفلات المهرجان إلهامًا منذ 30 عامًا." تغلبت الفرقة على سوء الأحوال الجوية والعديد من المشاكل الفنية ، فتنحت للجمهور بعروض مؤرقة لمواد جديدة من "OK Computer" وأكثر من ذلك. الكلاسيكيات القديمةمثل "الزحف".

نيرفانا: مهرجان القراءة 1992
حفلة نيرفانا الأخيرة على التراب البريطاني. سخرًا من التكهنات حول صحته العقلية ، تم نقل كورت كوبين إلى المسرح على كرسي متحرك قبل الانضمام إلى بقية الفرقة وتشغيل مجموعة قوية من الأغاني القديمة والجديدة.

إيمينيم: Manchester Evening News Arena ، 2001
خوف مذهل في قلوب قراء ديلي ميل في كل مكان ، تناول سليم شادي حبوب منع الحمل ، وقام بإعدامه ، وسار عبر المنصة بمنشاره المشهور الآن وقناع الهوكي. استضاف الحفل الموسيقي المثير للجدل رجال مثليين ومتظاهرين من أجل حقوق المرأة.

السكتات الدماغية: لندن أستوريا ، 3 فبراير 2001
الظهور الأول لفيلم The Strokes في لندن كمبتدئين في حفل جوائز NME. تم الإشادة بها باعتبارها أهم مجموعة في الألفية الجديدة ، وقد تضمنت الأغاني القادمة "Last Night" و "New-York City Cops" من ألبومها الأول "Is This It" ، والتي تم التصويت عليها لاحقًا من قبل قراء NME والصحفيين لتصبح ألبوم 2001.

الحفلة الأخيرة في لندن أستوريا ، 14 يناير 2009
بعد فشل حملة طويلة في إنقاذ الموقع الأيقوني من جرافة ، نظم Get Cape's Sam Duckworth عرضًا أخيرًا يضم فرانك تيرنر ، ... وستعرفنا من خلال The Trail of Dead and The Automatic وبلغت ذروتها في أداء "Three Little Birds" بواسطة بوب مارلي.

The Clash: London Rainbow Theatre ، 21 مايو 1977
بحلول الوقت الذي خرج فيه The Clash ، تم تسخين الحشد لتتدفق الرغوة في الفم مع The Jam و Buzzcocks. خلال الأغنية الافتتاحية "London's Burning" ، رفض المشجعون المتحمسون الجلوس واستشاطوا غضبًا ، مما أدى إلى انتزاع أكثر من 200 مقعد في هذه العملية.

من: جامعة ليدز ، 14 فبراير 1970
تم تنظيم أحد العرضين خصيصًا لتسجيل ألبوم مباشر. بسبب الأعطال الفنية ، كان الصوت من الحفلة الأولى غير قابل للاستخدام ، مما أجبر الفرقة على الأمل في هذا الأداء. وصفته صحيفة نيويورك تايمز بأنه "أفضل ألبوم لموسيقى الروك الحية على الإطلاق".

جاي زي: جلاستونبري 2008
من أكثر العروض إثارة للجدل في تاريخ المهرجان. انتقد نويل غالاغر علنًا قبل أداء جاي زي ، ورد جاي زي بالسير على خشبة المسرح بأداء أغنية "Wonderwall" لعام 1995 ، قاطعًا فيلمه "99 مشكلة". وصفته التايمز بأنه "الأداء الأكثر إثارة في 10 سنوات."

الخطوط البيضاء: نادي لندن 100 ، 6 أغسطس 2001
بعد الكثير من الضجيج ، أطلق The White Stripes أخيرًا العنان لموسيقى ديترويت القذرة في لندن. قال أحد النقاد عنهم "شهواني وفاسق ، ينضح بالجنس والخطر" ، وأطلق عليهم فيما بعد لقب "أهم مجموعة على هذا الكوكب اليوم".

دمى الظل الأخيرة: مهرجان ليدز 2008
أليكس تورنر ، مستوحى من التعاون في الستينيات مع مايلز كين من The Rascals. كما لو اندمجا معًا ، قام الثنائي بأداء أوركسترا من 16 قطعة واستعانوا بمساعدة جيمس فورد من Simian Mobile Disco على الطبول. أداء ناضج حقًا ، مما يشير إلى أن Alex Turner لديه الكثير ليقدمه خارج Arctic Monkeys.

موريسي: لندن فينسبري بارك ، أغسطس 1992
لف موريسي نفسه في Union Jack وأدى أمام اثنين من حليقي الرؤوس. أثناء أداء أغنية "الجبهة الوطنية ديسكو" ، بدأ الحشد المضطرب بإلقاء "المقذوفات". أنهى المغني أداءه بعد تسع أغنيات وأمضى السنوات القليلة التالية في نفي الاتهامات العنصرية.

اللب: غلاستونبري 1995
بدلاً من The Stone Roses ، الذين أُجبروا على الانسحاب من العرض ، قوبل Pulp بتشكك من عشاق Roses الساخطين. ارتفع جارفيس كوكر بسرعة فوق قاذف الجعة ليأخذ الجمهور بين يديه. لحظة خصبة لبريت بوب ، الذي شهد صعود مسيرة لب وتراجع حجر الورود.

بوب ديلان: مهرجان كهرباء نيوبورت عام 1965
لحظة مشهورة عندما ضرب بوب ديلان كهربائيًا. استمر العرض لمدة 15 دقيقة قبل أن يتم اقتحام ديلان من المسرح من قبل حشد صيحات الاستهجان ، الذين أغضبوا أنه أدار ظهره للناس. في وقت لاحق تم إقناعه بأداء رقمين صوتيين. بعد الحادث ، لم يعد بوب ديلان إلى المهرجان لمدة 37 عامًا.

The Libertines: London Albion Rooms ، أبريل 2003
يطلق على Libertines لقب الأفضل مجموعة جديدةفي بريطانيا العظمى. أقام أعضاء الفرقة بيت وكارل بانتظام حفلات موسيقية مرتجلة في شققهم في بيثنال غرين. بعد تحريك خزانة المطبخ والجلوس على الأرائك ، نزل عليها المشجعون والأصدقاء لمشاهدة هذه "الحفلة الموسيقية" الأخيرة في ما يسمى "غرف البيون" وانتظار سيارات الشرطة التي لا مفر منها.

ملوك ليون: لندن بوش هول ، 2003
قبل وقت طويل من بيع الجولات ، كان ملوك ليون يتقوا الله وفضولهم الملتحي. بتحويل حدث في لندن إلى حانة قذرة في نيو أورلينز ، مهدوا طريقهم بألبومهم الأول ، Youth and Young Manhood ، مما منح الجمهور المجتمع طعمًا مبكرًا لكلاسيكيات المستقبل مثل Molly's Chambers و Red Morning Light.

المخمل تحت الأرض ونيكو: حتمية انفجار البلاستيك ، 1966
معرض للوسائط المتعددة لأعمال آندي وارهول إلى جانب عرض حي من The Velvet Underground ورقصة الملهمة الشهيرة إيدي سيدجويك. ساعدت مشاركة وارهول في جذب انتباه الجمهور - الذي لم يكن معروفًا بعد -.

المشنقة: أولد بلو لاست ، لندن ، 3 ديسمبر 2008
"أريد أن أرى المذبحة اللعينة" ، زأر فرانك كارتر بعد تحطيم الثريا. عرض فوضوي ، بدا بعد ذلك المكان وكأنه تتويج للعبة Inglourious Basterds. في مرحلة ما ، هاجم كارتر أحد أعضاء الجمهور الذكور ، بدعوى التحسس.

المعجزة: غلاستونبري 1995
تميزت فرقة Prodigy بميل من فرق موسيقى "الجيتار" المستقلة. "جلاستونبري ، هل أنت مستعد لموسيقى الروك؟" - صرخ مكسيم رياليتي ، وأطلق العنان لهجينه من الرقص والشرير ، وحول الجمهور إلى فوضى كبيرة لم يشهدها المهرجان إلا.

الجنيات: غلاستونبري 1989
بعد إصدار "دوليتل" ، أكدت هذه الحفلة أن جيلاً قد أكد تألق الجنيات. بدأوا مجموعتهم بأغنية Bone Machine ، وعزفوا ذخيرتهم الكاملة بترتيب أبجدي ، منتهيًا بـ "Where Is My Mind".

قسم الفرح: جامعة برمنغهام ، 2 مايو 1980
الحفلة الاخيرة للمجموعة. انتهى الأمر بإيان كورتيس وراء الكواليس بسبب الصرع غير المنضبط. عزفت الفرقة بدونه وعاد إلى الظهور في الأغنية الأخيرة "ديجيتال". كما تميز الحفل بتأليف "حفل" الذي أصبح فيما بعد لاول مرة واحدةمن طلب جديد.

Ozzy Osbourne: قاعة المحاضرات التذكارية للمحاربين القدامى ، آيوا ، 1982
في لحظة تم تسجيلها منذ ذلك الحين على أنها تقاليد معدنية ، قام Ozzy بقضم رأس خفاش حي ، معتقدًا أنه لعبة مطاطية. بعد ذلك ، تم نقله إلى المستشفى لتلقي التطعيم ضد داء الكلب.

الشفاه المشتعلة: غلاستونبري 2003
برفقة مراوح راقصة بأزياء حيوانات فروي ، وصفت The Flaming Lips عروضها الغريبة. وصفته صحيفة الجارديان بأنه حفل موسيقى البوب ​​"كان من الممكن أن يتضاعف كفنون مسرحية".

مسدسات الجنس: حفلة على نهر التايمز ، لندن ، 1977
غنت فرقة The Sex Pistols الأغاني أثناء الإبحار في نهر التايمز للاحتفال باليوبيل الفضي للملكة. كان أداء "Anarchy In The UK" (حيث انجرفوا ببطء عبر مجلسي البرلمان) لحظة حاسمة في انتفاضة البانك روك التي انتهت بنهاية الحفلة الموسيقية حيث تجاوزت الشرطة القارب.

الواحة: Knebort House Estate ، 10-11 أغسطس ، 1996
وتوجت الحفلات الموسيقية التي توجت الواحة بزعماء حركة بريت بوب ، لتؤكد مكانة الأكثر شعبية المجموعة البريطانيةبعد البيتلز. خلال ليلتي أغسطس ، حضر الحفل أكثر من 250000 متفرج ، ويمكن القول إنهم أصبحوا محظوظين ، حيث كان هناك أكثر من مليوني شخص أرادوا. في نهاية اليوم الثاني ، اعتلى نويل غالاغر المنصة وأعلن: "هذه قصتنا!"

بدون مبالغة ، يمكن اعتبار موسيقى الروك اليوم بأمان واحدة من أكثر الاتجاهات الموسيقية شعبية على وجه الأرض. بعد كل شيء ، يتجاوز عدد المعجبين بهذا النوع كل الحدود التي يمكن تصورها والتي لا يمكن تصورها!

تقريبا موسيقى الروك نصف قرن من التاريخ... على الرغم من أنها مدينة بميلادها للولايات المتحدة وبعضها الدول الأوروبية، انتشر هذا النوع في جميع أنحاء الكوكب في أقصر وقت ممكن. هذا الاهتمام الكبير به لا يفسر فقط من خلال روح الاحتجاج المتأصلة في هذا الأسلوب ، ولكن أيضًا من خلال اللمعان الأشكال الموسيقيةوالأفكار المبتكرة والبحث المستمر عن صوت جديد. في الوقت نفسه ، لا تتوقف مجموعات موسيقى الروك الجديدة والجديدة أو فناني الأداء عن الظهور في جميع أنحاء العالم فحسب ، بل تتوقف أيضًا عن ظهور أشكال جديدة هذا الاتجاه... وغالبًا ما لا تصبح الأقدم عفا عليها الزمن ، ولكنها تصبح كلاسيكية. هذا النوع الموسيقى المعاصرةواحدة من القلائل الذين أصبحت روائعهم كلاسيكية منذ فترة طويلة فن معاصر... في الوقت نفسه ، يمكن للعديد من الموسيقيين الروس أو الأجانب الرئيسيين في الماضي التباهي بالنشاط الإبداعي المستمر حتى يومنا هذا. وأحيانًا لا يحاول المستمعون البالغون فحسب ، بل أيضًا شباب اليوم حجز تذاكر لحفلات موسيقى الروك هذه. ولكن أيضًا في جميع أنحاء العالم كل عام يولد الكثير من الممثلين الشباب المثيرين للاهتمام في هذا الاتجاه. غالبًا ما يتم دمج هذه الموسيقى اليوم مع موسيقى الجاز والإلكترونيات والهيب هوب والفنون الشعبية وحتى الفنون الأكاديمية ، وبالتالي يمكن أن تكون جذابة لأتباع مختلف الأنواع. في بلدنا ، تتمايز ظاهرة مثل الصخور الروسية. نشأت في الوقت السوفياتيونسخها في الأصل أفضل الصور موسيقى غربيةهذا الوقت. لكنه اليوم نوع مستقل تمامًا ومعروف. كما أنه لا يتوقف عن التطور والتغير. في روسيا ، كما هو الحال في بقية العالم ، تعتبر موسيقى الروك الآن واحدة من أكثر الأنواع شعبية. لذلك ، يقام هنا باستمرار عدد كبير من الحفلات الموسيقية لفناني الأداء والمهرجانات المواضيعية. من بين المشاركين ، يمكن العثور على الموسيقيين البارزين والفنانين المبتدئين.

يتم تنظيم عدد كبير من الأحداث المتعلقة بموسيقى الروك باستمرار في موسكو. لكن اختيار أبرزها ليس بالمهمة السهلة حتى بالنسبة لمتذوق حقيقي من هذا النوع. ويعلم المتخصصون لدينا فقط أي من هذه الأحداث يمكن أن يكون مثيرة للاهتمام لذلكأو غيره من محبي الموسيقى. سوف يساعدونك في اختيار الأماكن الأكثر ملاءمة ، ويسمحون لك أيضًا بزيارة الأحداث الحصرية التي يصعب الوصول إليها.